Ads by Google X

رواية رهف الجزء 2 الفصل الثامن 8 - يارا غزلان

الصفحة الرئيسية

رواية رهف الجزء الثاني 2 البارت الثامن 8 بقلم يارا غزلان

رواية رهف 2 الفصل الثامن 8

سامر: رهف انا معرفش حاجه
رهف: اخرس خاالص....
سامر: رهف
رهف بتركب عربيتها وبتمشي بعصبيه
حنين كانت متابعه الي بيحصل وخايفه يفكرو انها كمان كانت مجرد خطه
عمران بعصبيه بيبص لذياد عارف لو فكرت تقرب مناا صدقني مش هعمل حساب انك راجل كبير
ذياد: عمران مروان اسمعوني
عمران مشي من قدامو وبص لحنين الي كان باين عليها الخوف بيبصلها بتوتر ويقولها اركبي
حنين بتجري تركب جمبو
ومروان كمان ركب عربيتو ومشيو ورا بعض
سامر كان واقف مصدوم من تصرف رهف
رانيا: سامر
سامر: انتو بتعملو اي هنا
رانيا: كنت بساعد خالك يقرب من عيالو
سامر: يقرب اي انتو بوظتو كل حاجه بينكم اصلا وبيسيبهم ويمشي
في الڤيلا
حنين: والله ما اعرف انهم بيقربو منكم ولا اعرف ان بابا عارف انكم هنا والله ماقولت لحد ولا قولت لسامر حاجه
مروان: تمام تمام
رهف: حنين هو سامر كان معاهم هي دي مجرد خطه
حنين: معرفش والله يارهف
رهف بدموع بس انا حبيتو بجد ليه عمل فياا كداا
عمران: رهف اسمعيه اقعدي معاه واديلو فرصه يفهمك
رهف: لا انا مش عاوزه اسمعو
مروان: هو ذياد عرف منين اننا رجعنا وعرف منين تخصصنا
عمران: مش عارف
رهف كانت في اوضتها ومش بترد علي اتصالات سامر
تاني يوم
رهف صحيت وكانت عارفه ان النهارده عمليه القصاص حاولت تنسي وتبطل تفكير فطرت وركبت عربيتها وراحت المستشفي وبقت تلهي نفسها بأي حاجه عشان متفكرش فيه بس كانت خايفه تسمع خبر وحش اتمنت لو انها كانت ادتو فرصه يفهمها يمكن يكون فعلا ملوش ذنب
مروان وعمران راحو المستشفي وعمران فك ايدو وبدأ شغل عادي
ورهف مكانتش مديه لنفسها راحه كانت خايفه تفكر فيه
عمران: رهف مالك
رهف: النهارده عمليه تسليم مخدرات بتاع القصاص الي قتل اخو سامر وهو هيبقا موجود في العمليه دي خايفه عليه اووي
عمران بيحضنها اهدي ياحبيبتي خير مش هيحصلو حاجه طيب معرفتنيش ليه قبلها وانا كنت اتصرفت
رهف: نسيت اقولك امبارح انا غبيه
عمران: طيب شوفي شغلك وانا هحاول اكلم حد
رهف: بدموع تمام
الساعه ٨ رهف واقفه في الاستقبال بتاخد ورق من هناك بتلاقي حاله من التوتر في المستشفي والكل بيجري وبتلاقي سامر علي السرير النقال والممرضين بيجرو وعمران معاهم
كانت مصدومه وهي شايفاه غرقان في الدم والكل بيجري حواليه الدموع اتحجرت في عيونها والورق وقع من ايديها ووقفت زي الصنم
عمران شاف اختو واقفه متجمده جري عليهاا وهو بيقول جهزوه للعمليات بسرعه
رهف رهف رهف وبيهز فيها
رهف: ماات
عمران: هيبقا كويس اتمالكي نفسك مش عاوز ابقا قلقان عليكي
رهف بدمووع هدخل معاه بالله عليكي
عمران: رهف اهدي مينفعش
رهف: هدخل معااه ياعمران عشاان خاطري
عنران وهو بيجري اجهزي بسرعه
رهف لبست زيي العمليات ودخلت وهي بترتجف
عمران: هاتو المقص بسرعه
هاتو المشرط
في رصاصه جمب القلب
‏رهف كانت واقفه وراهم باصه علي ملامح وشو وجسمها بيرتعش وخايفه وبتدعيلو
‏عمران كل شويه يبص علي جهاز النبض وقلقان
‏حاله من الرعب والخوف مسيطره عليهم جوا العمليات
‏وبرا الاوضه مروان وحنين خايفين
‏رهف كانت قريبه من وشو وعاوزه تحضنو وتقولو اد اي بتحبو وتعتذر انها ظلمتو
‏ممرضه: النبض بيقل يادكتور
‏عمران بيضغط علي قلبو ب ايدو مفيش جدوي
‏رهف حاطه ايدها علي راسهاا ومرعوبه
‏ممرضه: القلب بيقف
‏عمران بيحاول اكتر
‏ممرضه القلب وقف يادكتوور
‏رهف ساااامر
‏عمران: هاتو الجهاز الكهربائي بسرعه
‏رهف: يارب يارب يارب
‏عمران واحد اتنين تلاته
‏تاني
‏واحد اتنين تلاته
‏تااني
‏واحد اتنين تلاته
‏عمران يالا يالا بيسيب الجهاز ويعمل ب ايدوو تاني
‏ممرضه: القلب اشتغل النبض قليل
‏عمران يالا ياسامر يالا
‏ممرضه: القلب بيقف يادكتور
‏رهف: قوووم
‏عمران بيمسك الجهاز
‏واحد اتنين تلاته
‏ممرضه: القلب اشتغل والنبض كويس
‏عمران بيتنفس براحه
‏رهف بتعيط اكتر
‏بعد دقايق
عمران: رهف حالتو مستقره يالا نخرج
‏رهف: هخليني معاه شويه
‏عمران: دقيقتين مش اكتر
‏رهف: حاضر
‏بتقرب من سامر وبتبصلو بحب وتلمس وشوو كنت خايفه عليك متوقعتش اني بحبك كداا قوم يالا عشان اعتذرلك واقولك اني بموت فيك خليك معايا متسبنيش
‏بتلف عشان تخرج
‏سامر: قتلتو يارهف قتلتو
‏رهف بتقرب منو وتمسح دموعها سامر
‏لكن رجع نام تاني
‏رهف بتخرج وهي فرحانه انو وفي بوعدو وقتل القصاص وهيرجع لحياتو الطبيعيه تاني
‏حنين: رهف هو كويس صح عمران قالي كويس
‏رهف بتمسح دموعها ادعيلو كتير هيبقا كويس بإذن الله
‏ممرضه: دكتوره رهف في مريض عاوز حضرتك
‏رهف: حاضر جايه بتروح الحمام تغسل وشها عشان تركز وبتروح تكمل شغل بسرعه عشان ترجع لسامر تاني
‏بعد ساعتين
‏رهف: عمران هدخل لسامر
‏عمران: تمام انا لسه خارج من عندو وحالتو مستقره بس لسه في خطر متتأخريش
‏رهف: حاضر
‏بتدخل لسامر وتقرب منو وتبوسو من راسو
‏سامر: رهف
‏رهف: شششش انا اسفه اوي ياحبيبي
‏سامر: قتلتو
‏رهف: كنت عارفه انك بطل وهتقدر تاخد حق اخوك
‏سامر: بحبك
‏رهف: يالا قوم عشان تفضل معايا ونكمل حياتنا سواا
‏سامر: ان ان انا عاوز اقولك اني معرفش حاجه بخصوص خالي
‏رهف: عارفه انا غلطانه اني صدقت حاجه زي كدا من غير ما اسمع منك
‏سامر: عامر وحشني اووي حلمت بيه وقالي انو مستنيني هتوحشيني يارهف هتوحشيني اوي
‏رهف برعب سامر انت بتقول اي بتتحرك بخوف وتضغط علي الجرس الي جمب السرير سامر خليك معايا
‏سامر: بحبـ..
‏رهف: سااااامر قووم قوووم
‏عمران دخل بسرعه وقرب من ساامر
‏رهف بتكتم صرخاتهاا
‏عمران بيضغط علي قلبو قووم يااسااااامر قووووم
‏رهف بتعيط بحرقه
‏عمران لا خليك معايا سااامر انت مينفعش تسيب رهف وتمشي قوم عشانهاا
‏ يارب
‏عمران بيضغط علي قلب سامر بقوه يالا يالا ساامر يالا رهف كلميه هو ساامع
‏رهف بعياط ساامر متسبنيش
‏عمران: يالا يا سامر
‏رهف: انا بحبك اووي سامر انا بموت فيك
‏عمران: بيبص لسامر الي قلبو وقف وبيبص لرهف بذهول
‏رهف بدموع لا لا لا
‏عمران بيقرب من ساامر تاني وبيضغط بعزيمه اكتر
‏بعد ثواني جهاز قياس النبض بينتظم
‏عمران بيبعد عن سامر وبيقعد علي كرسي في ذهول
‏رهف مصدومه وبتحضن في سامر
‏عمران: الحمدالله
‏عمران ورهف بيخرجو
‏رهف: انا هخليني هنا في المستشفي
‏عمران: تمام ودكتور يسري نبطشيه لو احتاجتيه نديلو
‏رهف: حاضر
‏عمران: يالا باي ياحبيبتي
‏عمران خرج وبعدو بشويه مروان كمان خرج
‏رجعو الاتنين علي الڤيلا اخدو شاور وغيرو هدومهم وخرجو
‏مروان كلم غزير وخرجو سواا
‏وعمران راح علي نفس المكان بس منزلش من العربيه ووقف بعيد شويه
‏مروان: غزير تعالي ندخل سينما
‏غزير: يالا
‏دخلو سينما ومروان اشتري فشار واتفرجو علي الفيلم
‏عند عمران فضل قاعد شويه لقي أيلا قعدت في المكان بتاعهم نزل من عربيتو وقعد جمبها كنت مستنيكي
‏أيلا قامت بسرعه عن اذنك
‏عمران: مسكها من ايديها رايحه فين استنيتك كتير امبارح مجتيش ليه
‏أيلا لو سمحت سيب ايدي
‏عمران لا
‏أيلا انا مش عاوزه اقعد معاك
‏عمران: بس كنتي بتحبي تقعدي معايا اي اللي حصل
‏أيلا: انا حره
‏عمران: ساب ايدها صح انتي حره أسف
‏أيلا وقفت مكانها في توتر
‏عمران اسف اني قعدت جمبك دا مكانك وانا الي المفروض امشي بإبتسامه عن اذنك
‏أيلا استني
‏عمران بصلها بهدوء
‏أيلا انا اسفه بس انا مش عاوزاك تتعلق بياا عشان انا غير صالحه
‏عمران بإبتسامه يعني اي غير صالحه
‏أيلا غير صالحه للحب او للجواز
‏عمران قرب منها ليه غير صالحه
‏أيلا بتقعد وببرود انا مريضه
‏عمران بيقرب منها بخوف مريضه
‏أيلا: ايواا
‏عمران: ازااي احكيلي
‏أيلا: مسئلتش نفسك ليه مش بنتقابل بالنهار وليه دايما بتشوفني في منتصف الليل انا بتتوتر وعيونها بتدمع انا عندي مرض من الشمس انا مش بقدر اظهر بالنهار ابداا
‏طول اليوم انا في البيت وبعد الغروب بتبدأ حياتي بخرج عشان اعيش حياتي بحريه بس مش بقدر معظم المطاعم الي بحبها بتقفل الملاهي بتقفل الساعه ١١ ومش بلحق اسمع الي عاوزاه المول بيقفل مش بلحق اعمل شوبنچ مش بلحق اعمل حاجه ولو خرجت ل امر هام بخرج وانا لابسه لبس واقي وكأني عدوه وسط البشر
‏حتي دراستي اخدتها في البيت امتحاناتي كانت في البيت
‏عمران كان متابعها بفضول أيلا قوليلي نوع مرضك بينتهي بالطفح الجلدي فقط
‏أيلا: لا تسمم
‏عمران بذهول طيب انا عارف ان حساسيه الشمس ملهاش علاج الطفح الجلدي ليه مراهم وغيرو لكن التسمم ملوش
‏أيلا: عارفه
‏عمران بيحاول يغير الموضوع واي يعني انتي مش بتخرجي بالنهار بس بتخرجي بليل انا مستعد اقلب حياتي وتبقا ليلي عشانك انا هفضل معاكي
‏أيلا: لا مش عاوزاك تشفق علياا
‏عمران: دي مش شفقه دي حب
‏أيلا بتبص في عيونو وخايفه تقرب منو تظلمو معاها
‏عمران تعالي نخرج شويه
‏أيلا: بس
‏عمران مسك ايديها يالا ركبو العربيه ووقف قدام مدينه الالعاب دريم بارك
‏أيلا: الله
‏عمران نزل وراح للحارص وبعد كلام كتير اخد رقم المسئول ووافق الملاهي تتفتح
‏الانوار كلها اشتغلت والالعاب كمان اشتغلت
‏أيلا كانت بتتفرج بإنبهار
‏عمران: عاوزه تركبي اي واحده
‏أيلا بفرحه طفوليه الاعصار
‏ركبو سواا ومكانش في غير صوتهم وضحكهم بس
‏ركبو ألعاب كتير وأيلا اتبسطت اووي
‏وبعدين خرجو وعمران شكر الحارص وخرجو
‏عمران اي رائيك نروح صاله التزلج
‏أيلا بجد
‏عمران: ايواا
‏عند مروان خلصو الفيلم وخرجو من القاعه
‏مروان: اي رائيك ندخل صاله التزلج
‏غزير: بجد ياريت
‏في الصاله
‏مروان: تذكره ل اتنين لو سمحت ودخلو
‏عمران: تذكره ل اتنين لو سمحت ودخلو
‏جهزو ولبسو طقم التزلج
‏عمران مسك ايد ايلا وفضلو يضحكو
‏عمران خبط في واحد اسف اي داا
‏مروان حبيبيي
‏عمران بضحك انت بتعمل اي هناا
‏مروان بتعلم السباحه ياروحي
‏الاتنين بيضحكو
‏عمران دي أيلا
‏مروان ودي غزير
‏الاربعه اتعرفو علي بعض وفضلو يلعبو سواا
‏عمران بيمسك ايد ايلا وبيرقصو سواا
‏مروان لسه هيمسك ايد غزير وقع علي الارض.
‏غزير وأيلا بيضحكو جامد
‏عمران قوم ياخوياا
‏مروان: علفكره دي حركه مقصوده
‏عمران: ااه طبعا طبعاا
‏أيلا كانت فرحانه جداا وحب عمران في قلبها بيزيد وبتتمني لو تفضل طول عمرها معاه
‏خلصو لعب وخرجو وهما بيضحكو
‏في المستشفي
‏سامر فاق
‏رهف: يالا كول دي
‏سامر: مش جعان انا عاوزك تخليكي قدامي متبعديش عني
‏رهف بتحط الاكل انا هفضل دايما معاك ياحبيبي
‏سامر بإبتسامه كنت سامعك وانتي بتقولي بحبك
‏رهف بكسوف ايواا منا فعلا بحبك
‏سامر بإبتسامه وانا بحبك جداا
‏العقيد عدلي دخل اوضه سامر
‏سامر: احم سياده العقيد
‏عدلي: اي اللي عملتو دا يا ساامر لكام مره هقولك ابعد عن طريقنا
‏سامر بحده خفيفه انا عملت الي عاوزو وهبعد عن طريقكم
‏عدلي: انا هسجنك بسبب الي عملتو دا
‏رهف بعصبيه تسجن مين الكل عارف ان القصاص دا خطير اصلا وهو اخد حق اخوه الظابط الي المفروض انتو كنتو عملتوه اصلا هو مش غلطان ولو سمحت هو تعبان ومينفعش تتكلم معاه كدا
‏عدلي بعصبيه تمام يا رهف وخرج
‏بعد ٥ شهور
‏رهف اي داا بجد يا مروان هتتجوز غزير
‏مروان: ايواا الڤيلا الي اشتريتها جاهزه خلاص
‏عمران: مبروك ياحبيبي ربنا يتمم عليك بخير
‏مروان: يارب ياحبيبي وعقبالك انت وأيلا يارب
‏يالا هكلم ماما وبابا اشوفهم عملو اي قالو هيجو كمان يومين
‏رهف: تمام
‏حنين: اخوياا عريس الله بقاا
‏مروان: عقبالك يا اوزعه
‏تليفون نديم بيرن
‏نديم: ألو يا ميموو
‏مروان: حبيبي وحشتني اووي
نديم: هانت اهي كلها يومين ونيجي ونفرح بيك يا أحلي عريس
مروان: يارب ياحبيبي متتأخروش بقاا وحشتوني اووي
نديم: حاضر ياحبيبي
رهف الام هااات عاوزه اكلمو وحشتني ياصغنن
مروان: وانتي كمان ياروحي
بعد يومين باب الڤيلا بيخبط
عمران: اهلا ياروحي
دارين ودارلين وحشتنيييي
عمران بيحضنهم وانتو كماان اووي
رهف الام ياروحي حبيبي قلبي كبر
عمران: وحشتيني يا ملكه
نديم: ياروحي
الكل سلمو علي بعض واحضان حاره بينهم
وقابلو حنين مقابله كويسه
نديم: حنين عايشه معاكم صح
عمران: ايواا
رهف الام: وذياد المواضيع بينكم وقفت ل اي
مروان: وقفت انو هيفضل زي اي راجل غريب هيحضر فرحنا زي الغريب وميستناش منا اي معامله حب احنا سامحناه بس مش هيبقا اب لينا ابداا وهو اتقبل كداا وبطل يقرب منا ويعمل حيل علينا
رهف الام كويس
مروان وأهلو راحو يطلبو ايد غزير ووافقو وقررو الفرح بعد شهرين
الكل كان بيجهز للترتيبات ومبسوطين
عمران وأيلا
سامر ورهف
الكل فرحان وبيتمنو يتجوزو
رهف الام: الفرح هيبقا بالنهار صح
مروان: لا بليل عشان أيلا
رهف الام: ااه تمام
بعد شهرين في قاعه افراح فخمه
مروان وغزير بيرقصو سلو بحب والكل حواليهم بيسقفو وفرحانين
قضو اليوم بفرحه وراحه وذياد حضر الفرح بس معملش اي تصرف وحش بالعكس كان هادي جداا ومبسوط زيهم
في ڤيلا مروان
غزير كانت داخله اوضه النوم بخوف
شافت الاوضه متزينه بشياكه البلالين والورود في كل مكان شافت حب مروان وفرحتو
مروان: الاوضه دي انا ودارين ودارلين الي عملناها انا الي مختارها ليكي ياست البنات بحبك اووي وكنت مستني اليوم دا بفارغ الصبر مش مصدق انك خلاص معايا
غزير بتبعد عنو بتوتر
مروان انا لازم اقولك حاجه مهمه
مروان: بيقرب منها ويبوس ايديها بعدين ياروحي بيقرب من شفايفها بحب
غزير بتبعد لالا لازم تعرف..
يتبع الفصل التاسع 9 اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent