Ads by Google X

رواية زوجتي المصون الفصل الثاني والثلاثون 32

الصفحة الرئيسية

رواية زوجتي المصون البارت الثاني والثلاثون 32 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجتي المصون الفصل الثاني والثلاثون 32

عند سمر زوجة والد هنا
كانت تمشي في طريقها ذاهبه الي منزل والدها ولكنها وجدت من يقف امامها فجأه يقطع عليها الطريق
نظرت له بصدمه ورعب وهي لا تصدق بأنه يقف أمامها حقا 
شهقة بصوت مرتفع من قوة الصدمه
سمر / نهار أسود انت ايه الا رجعك تاني
نظر لها بأبتسامه سمجه
وليد / نهار اسود عشان شوفتيني !!
الله يرحم ايام زمان لما كنتي بتبوسي رجلي عشان تشوفيني
هزت له حجبها بطريقه راقصه
سمر / قول لزمان ارجع يازمان 
عايز ايه ياوليد وايه الا رماك في طريقي دلوقتي
اقترب منها وهو يضع يده علي قلبه بطريقه دراميه
واليد / الا رماني الشوق ياحب وحشتيني
ضحكت له بسخريه
سمر / كان فيه وخلص ياعنيا 
خلاص شطبنا انا دلوقتي ست متجوزه وعلي زمة راجل
ضحك هو الاخر بسخريه علي كلامها
واليد / هههههه علي ذمة راجل هو فين الراجل ده بقى الا رجله والقبر ده بتسميه راجل
ردت عليه بتحدي
سمر / اهو ده الا لقيته بعد ما انت عملت عملتك وخلعت ولا كنت عايزني اتفضح
نظر وهو يدعي الندم علي ما فعله معهاحاول ان يضحك عليه ببعض الكلمات
وليد / ندمت خلاص وقولت حقي برقبتي يابت دا انتي الحب ومليش غيرك
نظرت له بمكر 
سمر / بقولك ايه ماتجيب من ابو اخره وقولي عايز ايه اصل انا خلاص كبرت ومابقتش العيله الصغيره الا هتضحك عليها بكلمتين
غمز لها بعينيه بوقاحه
وليد / عايزك ياجميل يابت بقولك وحشتيني افهمي بقى
ردت عليه ردها الاخير وهي تذهب من امامه
سمر / تبقى بتحلم ياعنيا انا مابغلطش نفس الغلط مرتين
امسك يدها بقوه يمنعها من الذهاب
نظرت حولها بخوف من ان يفضحها
اقترب منها واعطاها ورقه كانت بيده
وليد / دا عنوان المكان الا انا قاعد فيه دلوقتي منتظرك تجيلي في اى وقت وياريت في اقرب وقت تكوني عندي ياأما هروح لجوزك المغفل واعرفه الا كان بينا  سلام ياحلوه
نظرت له سمر بعد ان ذهب بخوف ورعب من ان يفعل ماقاله ويفضحها حقا
وبدأت في التفكير هل تذهب اليه ام لاا

بعد يومين   
ذهب كريم لمنزل سرين وقام بفتح الباب بمفتاح خاص به
في احد الايام اخذ مفتاح سرين بدون ان تعلم واخرج منه نسخه له حتي يستطيع الدخول والخروج من منزلها وقتما شاء والان جاء الوقت لأستخدامه
فتح الباب واغلقه بهدوء وبداء يبحث عنها بعينيه ولا يجدها اتجه الى غرفتها وفتحها بهدوء وجدها في ثبات عميق
اقترب منها وهو ينظر اليها بغضب وقام بهزها بيده
قامت سرين من نومها بفزع وشعرت بالفزع اكتر عندما وجدته يقف امامها هكذا
وتحدثت اليها بخوف وقلق
سرين / كريم انت ايه الا جابك هنا ودخلت ازاي
ابتسم لها بغضب
كريم / ياروحي مفيش باب يتقفل في وش الفوكس قومي كدا صحصحي عشان عايزك في موضوع مهم
نظرت له برعب وتحدثت بتوتر
سرين / حاضر 
خرج كريم من غرفتها لينتظرها بالخارج
بعد لحظات خرجت اليه وجلست امامه بهدوء
سرين / ايه الموضوع المهم
رد عليها بمكر 
كريم/ اصل الشخص الا انا كنت مكلفه بقتل كرولين كلمني 
نظرت له سرين برعب وكانت علي وشك فقداً الوعي 
نظر لرعبها منه بستمتاع ثم تحدث بهدوء
كريم / مالك ياروحي وشك اصفر كدا ليه
حاولت ان تسيطر علي خوفها وتحدثت اليه بصوت منخفض 
سرين / انا بس تعبانه شويه
نظر لها بسخريه
كريم / لا الف سلامه عليكي  بس مسألتنيش يعني هو كان عايز يقولي ايه
بعدت وجهها عنه  وتنهدت بتوتر 
سرين / مش محتاجه اسألك لأني عارفه هو كان عايز يقولك ايه اكيد حاجه ليها علاقة بفلوسه
نظر لها بمكر
كريم / فعلا كان عايزني عشان كدا بس انا طمنته انه يستنى علي ما انتي تتجوزي عمر وساعتها هنديله كل الفلوس الا هو عايزه
ردت عليه بتأكيد 
سرين / اه طبعا
وقف من مكانه واتجه اليها وجلس الي جانبها ووضع يده عليها وضمها اليه بيد واحده بقوة
وتحدث بمكر
كريم / حبيبتي ايه رأيك نقضي مع بعض يومين في اي مكان بعيد عن هنا قبل ماتتجوزي 
نظرت ليده بخوف وتحدثت بتوتر
سرين / بس مش هينفع الفرح قرب ولازم اكون جاهزه
تحدث اليها بمكر
كريم / مهو انتي ياروحي لو مجتيش معايا مش هيبقى في فرح اصلا
نظرت له برعب وصدمه
سرين / يعني ايه
بداء يلعب بأعصابها ويضع يده علي وجنتيها بخفه وهو يتحدث اليها بثقة
كريم / يعني لو مجتيش معايا هقول لعريس المستقبل علي كل حاااجه وشوفي انتي بقى الفرح هيبقى ايه
نظرت له بقلق وحاولت ان تتحدث امامه بثقة هي الاخرى
سرين / بس انا متأكده ان انت مش هتقوله حاجه لان وقتها مش انا لوحدي الا هخسر انت كمان هتخسر كل حاجه وخصوصا لما كرولين تعرف انت اتجوزتها ليه
ابتسم لها بسخريه 
كريم / طب وليه نخسر احنا الاتنين ماتوافقي وخلاص دا هما يومين بس
نظرت له سرين بحيره وهي تفكر ماذا تفعل ولكنها وصلت لحل في الاخير
تحدثت اليه بأبتسامه ماكره
سرين / موافقه
ابتسم لها هو الاخر وهز رأسه بمكر
**
عند رجال المافيا الذي يعمل معهم كريم
كان يجلس رائيسهم ويدعى فرانك ويجلس امامه احدى رجاله المسؤلين ويدعى ماير
تحدث ماير وهو خافض نظره الي الاسفل بحترام
ماير / سيدي احنا وصلتلنا معلومات ان كريم بيلعب لحسابه 
نظر له فرانك بأبتسامه ماكره
فرانك / يبقى يتصفى هو وكل الا معاها فورا
نظر له ماير  بأحترام  وتحدث بتوتر
ماير / وعمر المنياوي سيدي نصفيه هو كمان
نظر له فرانك بغضب
فرانك / وموت عمر المنياوي هيفدنا بإيه 
اظاهر ان كل الا بيشتغلوا معايا بقوا اغبيه
نظر ماير  للارض بخوف من غضب رائيسه ووقف بأحترام 
ماير / امرك سيدي 
ذهب ماير وهو يفكر في غباء كريم
وعصيانه للأوامر  الذي اخذه الي الموت
**
ذهبت سمر الي العنوان الموجود معها والذي اعطاها اياه وليد 
وقفت امام شقته بتردد ولكنها اخيرا قررت ان تدق عليه الباب عليها انهاء الحديث معه حتي لا يتعرض لها مره اخرى
فتح وليد الباب وهو يبتسم لها بسماجه 
نظرت له سمر بغضب وهو يدعوها للدخول
دخلت سمر بتوتر وهي تنظر حولها بخوف ثم نظرت اليه وتحدثت اليها بغضب
سمر / انت عايز ايه يا وليد
اقترب منها وهو ينظر اليها بشهوه
وليد / عايز نرجع الا كان
ضحكت له بطريقه مستفزه وهي ترفع له حاجبها
سمر / ههههه دا كان زمان وقول لزمان ارجع يازمان
اقترب منها اكتر وتحدث اليها بمكر
وليد / بس احنا بنحب بعض وعمر الحب مايخلص مهما عدى عليه الزمان
ابتعدت عنه وهي تنظر بأنحاء الشقه بتقيم وردت عليه بسخريه
سمر / انت بقيت تكتب شعر ولا ايه
اقترب منها مره اخرى وتحدث بطريقه دراميه
وليد / الكلام ده من قلبي ياحب قلبي هو الا بيتكلم حتي هاتي ايدك وشوفي كدا
امسك يدها وهو يتحدث ووضعها مكان قلبه
نظرت له سمر بضعف
استغل هو هذا الضعف ورفع يدها الي شفاتيه قبلها وقربها منه اكتر 
بعدت عنه قليلا وهي تحدثه بجديه
سمر / مش هينفع يا وليد انا دلوقتي ست متجوزه
اقترب منها مره اخرى وهو يرد عليها بسخريه
وليد / ياحبيبتي جواز ايه الا انتي بتتكلمي عليه  هو انتي فاكره ان انتي كدا متجوزه 
خليكي معايا بس وانا هعرفك يعني ايه جواز
نظرت له بغضب وهي تدفعه بعيدا عنها
سمر / طب وماتجوزتنيش ليه انت من الاول دا انا كنت هبوس رجلك عشان تتجوزني وتستر عليا لكن انت هربت وسبتني في المصيبه دي لوحدي
بعد عنها وهو يدعي الحزن
وليد / انا ندمان ياسمر وصدقيني لو رجع بيا الزمن عمري ماكنت هسيبك ابدا وكنت هتجوزك  انا عمري ماحبيت ولا هحب غيرك
ردت عليه بسخريه
سمر / والست هنا بتاعتك الا انت سبتني عشانها ولا فاكر انى نسيت
رد عليها بكذب ومكر
وليد /  هنا ايه بس دي الا انا سبتك عشانها انا عمرى ماحبيت غيرك انا كنت بقولك انى بحبها عشان تغيري عليا لكن انا عمري مافكرت فيها هي تيجي ايه جانبك بس
فرحت سمر كثيرا بكلامه لقد اشبع غرورها وهو يقول لها بأنها افضل من هنا
وفي هذه اللحظه شعر وليد بأنها علي وشك الاستسلام له
اقترب منها وقبل يدها بعمق
نظرت له سمر بحب لقد احيا حبه في قلبها مره اخر
وسريعا استسلمت له وسلمت له جسدها وشرف زوجها بدون اي تردد او تفكير
وغرقت معه في المحرمات مايغضب الله
وبعد وقت طويل بينهم 
اشعل وليد احدى السجائر وهو يضمها الي حضنه وهي عاريه
وتحدث اليها بمكر 
وليد / انتي كل يوم لازم تجيلي انا مش هقدر يعدي عليا يوم من غيرك
قبلته من صدره وتحدثت اليه بأمل 
سمر / انا هطلب الطلاق ونتجوز وابقى معاك علي طول
فزع وليد من نطقها بانها سوف تطلب الطلاق من زوجها
وحاول ابعاد هذه الفكره عنها فانه يريدها معه بدون زواج او اي مسؤليه ويريدها ان تكون مصدر له للمال يأخذ منها وقتما شاء لذا عليه اقناعها بعدم الطلاق ولو مؤقتا
وليد / بس ياحبي مش هينفع تطلبي الطلاق دلوقتي انا لسه مش عارف هبدء ازاي وهشتغل ايه دي حتى الشقه دي ايجار ومكسور عليا شهرين ولو مادفعتهمش  هيرموني في الشارع وانا مرضاش ابهدلك معايا
ردت عليه بثقه
سمر / لو علي الفلوس ماتقلقش انا معايا شوية دهب كان جوزي جايبهملي 
قال يعني بيزغللي عيني بيهم عشان فرق السن الا بينا
ضمها اكتر اليه عند سماعه بامر الدهب وتحدث اليها بمكر
وليد / بس انا مايرضنيش اخد دهبك دا انا اذوده انتي ماتعرفيش انا بحبك اد ايه
ردت عليه برقه
سمر / يا حبيبي مفيش حاجه تغلي عليك انا هجبهملك المره الجايه وانا جيالك تفك بيهم ازمتك وبعدها اطلب الطلاق ونتجوز ايه رأيك
ابتسم لها بمكر
وليد / موافق طبعا ياروحي دا انا بحلم باليوم الا هتكوني فيه مراتي
قبلته مره اخرى وهي تستعد للقيام من جانبه لتذهب الي زوجها
وقفها بأبتسامه ماكره
وليد / انتي هتسبيني ورايحه فين خليكي في حضني شويه
ردت عليه بخجل 
سمر / لازم امشي ياحبيبي كدا جوزي ممكن يشك في حاجه لو انا اتأخرت وانا قولتله اني رايحه عند اهلي
تركها وهو يدعي الحزن علي ذهابها
قبلته وبدات في ارتداء ملابسها حتى انتهت وودعته بقبله في الهواء
انتظر علي الفراش حتي سمع صوت اغلاقها لباب الشقه
ووقف سريعا من علي الفراش وذهب الي مكان في الغرفه موجها للفراش واخرج منه كاميرا تسجيل فيديو  وفتح التسجيل وهو يشعر بالسعاده علي انجاز مخططه وهو يرى هذا الفيديو المسجل لما حدث بينهم علي الفراش منذ قليل ونظر امامه بأبتسامه ماكره وحدث نفسه بثقه
وليد / الفيديو ده مفتاح خزنه ملهاااش اخر

في مكتب عمر 
كان  يحاول الاتصال بزوجته كثيرا وكان هاتفها مغلق طول الوقت 
كلم نادين وطلب منها تخبر هنا بأنه يريد التحدث معها ضروري
رفضت هنا ان ترد عليه حتى بعد اصرار نادين عليها
ردت عليه نادين واخبرته بانها لا تريد الحديث معه الان
اغلق الهاتف بحزن وهو لا يعلم ماذا يفعل معها الان
دخل اليه مازن 
مازن / مالك شكلك مضايق
نظر له بسخريه
عمر / دا بقى الطبيعي بتاعي دلوقتي المهم سيبك مني عملت ايه في الا قولتلك عليه
هز مازن رأسه بثقه
مازن / ماتقلقش كله تمام انا عملت اتفاق مع اكبر شركات الحراسه وهيجهزوا اكبر عدد من رجالتهم 
اكتفى عمر بهز راسه وتحدث اليه بجد
عمر / وكريم اخباره ايه
مازن / كريم كان عند سرين النهارده وامبارح كان عند واحد بيشتغل في الاجرام كدا أسمه أوليفر  
نظر عمر امامه بقسوه وتحدث الي مازن مره اخرى
عمر / شكله كدا بيلعب لحسابه من ورا المافيا
تحدث اليه مازن ببساطه
مازن / انا بقول كنا نخلص منه وخلاص 
ابتسم عمر علي طيبة صديقه ورد عليه بمكر
عمر / بس احنا مش مجرمين عشان نخلص منه احنا هنخلي المافيا هما الا يخلصوا منه
نظر له مازن وتحدث بعدم فهم
مازن / ازاي
ابتسم له عمر وهو يغمز له
عمر / أقولك
**
جلست هنا بغرفتها تنظر لصورته علي هاتفها لقد اشتاقت له كثيرا وتريد سماع صوته حقا ولكن كبريائها يمنعها من ان ترد عليه
نظرت حولها وهي تشعر بانها وحيده بدونه وتريده ان يأتي اليها الان ويأخذها من وحدتها هذه ياخذها الي حضنه وتسمع صوته وهو يتحدث معها
وترى ضحكته الرائعه التي تحيا قلبها
وتنام علي صدره وهو يداعب شعرها برقه
وترى ان هذا هو حقها بان يكون بجانبها ومعها ليس مع امرأه اخرى
دخلت اليها نادين الغرفه
وحاولت معها كثيرا وهي تخبرها بضرورة الرد علي مكالمات عمر 
ردت عليها هنا بعند وغضب
هنا / لا يا نادين مش هكلمه خليه مع حبيبة قلبه هي تنفعه
ابتسمت نادين بأحباط 
نادين / احب اقولك ان عمر ملوش حبيبه غيرك ولازم تكوني فاهمه ده كويس
ردت عليها بعند
هنا / اه اصل انتي ماسمعتهاش وهي بتقوله حبيبي والاستاذ قفل التليفون في وشي عشان ميجرحش مشاعر الهانم بتاعته
تحدثت نادين وهي تحاول ان تقنعها بطريقه اخرى
نادين / بصراحه انا ماكنتش اعرف ان انتي ضعيفه كدا عشان وحده زي سرين دي تخطف منك جوزك وانتي تشجعيها علي كدا
نظرت لها هنا بغضب مصتنع
ابتسمت نادين بداخلها وهي تعلم جيدا بان هذه الطريقه سوف ترجع هنا عن عنادها وتتنازل عن كبريائها 
اكملت نادين كلامها وهي تتجه خارج الغرفه
نادين / انا هسيبك تفكري في كلامي وهروح اجهز عشان عندي ميعاد مع خالد
ولكنها تراجعت سريعا بعد ان سمعت اصوات عاليه بالخارج لتبادل طلقات ناريه 
فزعت هنا وبجانبها نادين وهم ينظرون الي بعض برعب ولا يعلمون ماذا يفعلون تركتها نادين وذهبت بخوف اتجاه شباك الغرفه تنظر من بعيد لترى ماذا يحدث بالاسفل وجدت رجال عمر المسؤلين عن حمايتهم يتبادلون الطلقات الناريه مع مجموعه كبيره من الملثمين
اتجهت الي هنا سريعا وهي تحدثها برعب
نادين / هنا بسرعه كلمي عمر يبعت حد يلحقنا في مجرمين تحت وشكلهم هيموتونا
تجمدت هنا مكانها من الصدمه والرعب
هزتها نادين بقوة وهي تصرخ بوجهها حتى تخرجها من هذه الصدمه
مسكت هنا هاتفها بيد مرتعشه من الخوف وضغطت علي ذر الاتصال بصعوبه وهي لا ترى امامه من الرعب 
كان عمر يجلس مع مازن في مكتبه يحكي له عن مخططه في ايقاع كريم في شر اعماله
ولكن صوت رنين هاتفه وقفه عن الحديث
وابتسم بسعاده عندما وجدها هي المتصل
رد عليهابمرح و ابتسامه تحولت سريعا الي صدمه ورعب عندما سمع صراخها
كلمته هنا برعب كبير وهي لا تتحمل صوت طلقات النار العاليه حولها وهي تشعر بأنها علي وشك الموت المؤكد
هنا / عمر  الحقناااااااااا 
ووقع الهاتف من يدها سريعا بصدمه بعدما وجدت ملثماً يدخل عليهم ويطلق الرصاص في كل مكان ونظر الي هنا وابتسم لها بمكر واطلق النار علي نادين الواقفه بجانبها نظرت له هنا برعب عندما اطلق النار بتجاههما ونظرت بنصف عين وهي علي وشك الاغماء الي نادين التي وقعت امامها غارقة بدمائها .. يتبع الفصل الثالث والثلاثون اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent