Ads by Google X

رواية سليم وحور الفصل الثامن عشر 18

الصفحة الرئيسية

رواية قطة فى مواجهة الأسد (سليم وحور) الفصل الثامن عشر 18 بقلم ريم

قطة فى مواجهة الأسد الفصل الثامن عشر 18

فى اليخت
حور بدأت تفوق وحست أن الأرضية من تحتها بتتحرك قامت بدأت تتعرف على المكان وعرفت أن ده اليخت بتاع سليم وطلعت لفوق لقت سليم لابس شوت سباحة وكان هينزل يعوم وحور بتوجه ليه نظرات غيظ وهو حب بستفزها وميبداش هو كلام وكان فعلا هيسبها وينزل يعوم بس حور اتعصبت واتكلمت
حور بعصبية:انتى باى يحق يسمحلك انك تجبنى هنا
سليم: ممكن مثلا انى جوزك 
حور :اولا انتى مش جوزى ومبعتبرش نفسى متجوزة اصلا 
سليم حب بخوف حور 
سليم:تعالى وانا هقولك انا جوزك ازاى 
حور بخوف:ابعد عنى مسمحش ليك اصلا انك تلمسنى
سليم قرب من حور ورغم احتجاج حور ورفضها انما حضنها جامد وحور مقدرتش فى اللحظة دى وعيط جامد أنه ازاى يعمل كده وحتى مفكرش ساعتها أنه يواسيه وبعد حور عيطت وبتضرب فى صدر سليم 
حور بدموع:انت ازاى تعمل كده انا كنت فى اللحظة دى مستنيه حضنك ليا وانت بتطمنى 
سليم بحزن :انا اسف ياروحى والله انا ماحسيت انا بعمل ايه غير أن غيرتى عليكى عمتنى وبعدين والله عرفت أنه ده فخ كان عاوزين يستغلوكى علشان يدمرونى ويقضوا عليا 
حور:بعيد الشر عنك
سليم بحنان:خايفة عليا ياحور بعد إلى عملته فيكى ده اول ما ظهرت فى حياتك وانا ماجبتش الا الوجع ليكى 
حور بحب:عمر ماكان ظهورك فى حياتى وجع ابدا ده كان مصدر سعادتى وقوتى ربنا يخليك ليا دائما و--
وفى اللحظة دى سليم قاطع كلامها وباسها برقه وهى اتجاوبت معاه وضمته ليها جامد لانها كانت خائفة أن سليم ينفذ طلبها فى موضوع الطلاق 
وبعد شوية سليم حس أن حور عاوزة تتنفس وبعد عنها وحور اتكسفت وخبت وشها  وهي تدفن رأسها في صدره وسليم أو ماشافها وهى عاملة زى القطة نايمة على صدره حس أنه هفقد السيطرة على نفسه وقرر يبعد عنها بسرعة 
حور باستغراب:فيه ايه ياسليم 
سليم بحب: مفيش حاجة غير انى هموت واتجوزت ياناس
حور بكسوف:سليم بس بقا
سليم بجدية'حور لو سمحتى متقوليش أسمى بطريقتك دى وإلا وربنا ماهعمل فرح وهتجوز على طول 
حور بضحك:سليم ياحبيبى فين هيبة سليم الشرقاوى 
سليم :سليم الشرقاوى اتجنن على ايديكى
فى المستشفى 
سالم :ليه ياعادل تتصرف من غير ماتقولى ازاى تعمل حاجة زى دى من غير مااعرف 
عادل بعصبية:وانا كنت اعرف منين أن الزفت سليم هيعرف مكانى
سالم:مشكلتك انك مش عارف انت بتلعب على مين 
عادل اتعصب وصوته كان عالى وهو لسه مايعرفش أنه حصله شل وهيفضل على كرسى متحرك
عادل:مش مهم عندى حاجة الوقتى انى تخرج من الزفته دى وانتقم من ابن الشرقاوى 
سالم اتوتر وبعد شويه حكى ليه الى الدكاترة قالوا عليه وعادل جاله حالة انهيار عصبي والدكتور اضطر يديله منوم 
فى قصر السيوفى 
الخدامة:امرك ياماجدة هانم سالم بيه مش موجود فى القصر من ساعة ماالحادث حصل لعادل بيه 
ماجدة:عاوزاكى تروحى مجموعة شركات الشرقاوى 
وتطلبى تشوفى سليم وتقوليه ان سالم السيوفى سجنى هنا 
الخدامة :امرك يا هانم
وفعلا الجدامة راحت الشركة وعرفت أن سليم مش فى
 الشركة ورجعت وقالت ماجدة أن سليم اخد إجازة اسبوع وهيرجع وحتى هى عرفت أنه فرحه هيبقى بعد أسبوع وبيحضر ليه والخبر ده خلى ماجدة فرحانة أنها كانت خائفة أن سليم يفضل وحيد 
فى شركة سليم
حازم لنفسه:اه يا خويا روح ادلع وسبنى ياربى نفسى ادلع زيه كده 
وفجأة جات على باله فكرة مجنونة وقرر أنه يروح لبيت ندى علشان يقابل ابوها ويطلب أيدها منه حتى قرر أنه يعمل فرحه مع سليم.
فى بيت ندى 
ندى واهلها كانوا قاعدين مع بعض وفجأة الباب بيخبط وندى قامت تفتح وكانت لبسه بيجاما عليها ميكى وكان منظرها زى الاطفال وحازم اول لما شافها فضل يضحك وهى كانت فرحانة أنها شافيته وحاسه أنها بتحلم
حازم لاحظ أن ندى مش عارفة تقول ايه وهى واقفه مصدومة 
حازم بجدية مصطنعة:لو سمحتى يابشمهندسة ندى  عاوز اقابل السيد الواد
ندى مصدومة وحازم مشى قدامها دخل وأبو ندى شافه قام بشوف مين ده وندى اتكلمت بسرعة وكلام مش مفهوم وحازم ماسك نفسه بالعافيه من الضحك ولما ندى ماعرفتش تقول ايه حازم اتلكم مع والدها وحكى أنه معجب بيها وطبعا ابو ندى اعجب بشخصية حازم وهو عارف سليم الشرقاوى ووافق على خطوبة مبدايه وحازم فرحان بالموافقة بس ماحبش يقول لابوها أنه قرر ان يتجوزا بعد أسبوع علشان اكيد كان هيرفض وقرر أنه هيكلم ندى الأول وهى تقنعه وفى حين ندى كانت طايرة من الفرح ومش مصدقه إلى حصل.. يتبع الفصل التاسع عشر اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent