رواية الرغبة الفصل السادس عشر 16 - زهرة الهضاب

الصفحة الرئيسية

رواية الرغبة الفصل السادس عشر 16 بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي

رواية الرغبة الفصل السادس عشر 16

ملك؛؛؛؛؛ مازلت  كما كنت؛ آنا ملك؛ لم آتغير قط وآنتما ماتزالان آقرب صديقين لي؛ 
اقتربت من آدم وهى تقول؛ لقد خسرتك كاحبيب؛ آعرف ذالك؛ لكن الرجاء لا تبعدني عنك كصديق؛ 
احتويني كما كنت تفعل طول عمرك؛ 
آنظر إلي؛ آنا ملك؛ موكة؛ نسيت كل الذي عشناه؛
يتجاهلها؛ ويقبى ينظر على مكان  بعيد؛ عله يرى طيف من الماضي؛ علها تكون ذكرياته المشتته؛ من تتحدث إليه؟؟ . ملك بغضب تجذبه من قميصه؛ 
آتحدث إليك؛ انظر في عيني؛ وقلي؛ قل آنك محوت كل الذكريات من عقلك؛ 
قل آنك انتزعت كل بذور حبي من قلبك؛ قوووووول يااااآدم قلها؛ قلها؛ 
قلها وآنت تنظر في عينيا؛ لا تزيغ عني ببصرك؛ 
تتحدث وهى تضربه؛  تلكمه على صدره؛ الذي طالمة كان وسادة ناعمة؛ تنام عليها حينما؛ يباغتها التعب؛ 
لكنه كان مجرد من المشاعر؛ جماد يقف بدون حول ولا قوة له؛ صخرة لها قدمان؛ تصرخ آددددم آنا مازلت آحبك؛ بل آعشقك؛ 
وعندها تغيرت ملامحه؛ 
وردت فعله كانت صاخبة جدا؛ 
صرخ في وجهها؛ لاااااااتتحدثي عن الحب؛ لإنك لا تعرفينه؛ الحب بريئ منكي؛ مخادعة؛ خائنة؛ كاااااذبة؛
آنتي تحبين الجسد؛ لا الروح؛ تحبين المتعة؛ تهوين الرغبة؛ تحبين الجنس؛؛
((عذرا حبايبي على هذا الكلام البذيئ)) 
على الجسر؛ وآمام الماره؛ لكنها الحقيقة؛ لو كنت عاجز جنسيا؛ كما كنتي تعتقدين؛ لما كنتي فكرتي مجرد التفكير باالعودة لي؛ 
آنتي آنانية؛ مادية؛ متسلطة؛ لا تعرفين الحب؛ بل تعرفين التملك؛ تحبين التملك؛ والسيطرة
فهمتي؛؟؟؟؟ 
في البيت؛ تجلس زهرة على طرف الفراش؛ وحماتها تحكي لها كل مامر به؛ "آدم، ،،،،من "صدمات؛  وعذاب **
زهرة؛؛؛؛  كيف وصل لهذا الحال؛؟؟
ليندة؛؛؛؛ للآسف حبه لها كان كبير،،،
فوق العادي، لقد عرفت ملك جيدا؛ كيف تسيطر عليه لدرجةالتملك؛آوهمته بالحب؛ والوفاء؛ 
وعندما إكتشف كذبها؛ وزيفها؛ كانت النتائج مدمرة ؛؛كارثية؛ ليتلها شرب لحد الثمالة؛ وإتجه؛   للجسر الذي اعتادوا الوقوف عليه؛ منذصغرهم؛؛
حاول رمي نفسه لولا آن فريد، ،،الذي شعر باالقلق عليه؛ وطبعا يعرف مكانه!!!
المكان الذي يتجهون إليه؛ في لحظات الفرح؛ ولحظات الحزن؛ على حد سواء؛ 
وعند وصوله؛ وجده يجلس على طرف الجسر ويدلي قدميه؛ وقبل آن يكمل آمسكه وجذبه إليه؛ لقد آنقذ حياته؛ ومرت عليه؛ وعلينا آيام صعبة؛ فقدنا فيها لذة الحياة؛ فترة مريرة انتهت والحمد لله؛ لكن آثارها كانت على آدم مدمرة؛ كره كل النساء؛ فقد إمانه بالحب؛ 
ولم نعد نحاول جعله ينسى؛ ويحب من جديد؛ فقدنا الآمل حتى ظهرتي في حياته؛ آنتي وحركتي فيه مشاعر؛ كانت خفية وظنها ماتت؛ 
زهرة يابنتي؛ آدم ورغم عيوبه؛ لكنه طيب؛ وقلبه صافي؛ لا يعرف الخيانة؛ ولا الخديعة مكان؛ 
إحتويه؛ آعيدي له الثقة في الحب؛ وسترينه كيف يمطر عشق؛ ويسقي بستان  حبك حنانا؛ وعطف؛ رومانسية؛ لم تسمعي عنها حتى في كتب الخيال؛
تعتقدين ملك عادت لتحارب من آجله؛ 
لست راجعه هاكاذا فقط؛ حب؛ آم غرام؛
ملك؛ صالت وجالت؛ وعرفت رجال عدد شعر رآسها؛ فلم تجد شبيه له؛ في العطاء؛ ولا في الحب؛ ولا في الرومانسية؛
آدم آسطورة عشق نادرة؛ كتاب حروفه من ذهب؛ حبره من دم ودمع؛ آدم عندما يعشق
يغرق الحبيبة بوابل من المشاعر؛ التي لا تكرر ولا توجد عند غيره؛
هو آحبك يازهرة؛ آنتي بداخله؛ لكنه لا يعرف إين مكانك؛؟؟ 
هذا دورك لتعرفيه ذالك؛ لو كنتي تحبينه وترغبين به طبعا؛ 
وقالت في سرها؛ وآنتي تعشقينه والله؛ 
هيا نامي وارتاحي الآن؛
في مكان ثاني؛؛
نائل؛؛؛؛ العودة للبيت؛ ستكون صعبة عليا؛ 
آخشى من قلبي آن يدق؛ وتسمع نبضاته؛ آخاف من عينيه آن ترمش لها؛ وتعرف من رمشاتها آنها مشتاقة للنظر. إليها؛ 
إسحاق؛؛؛؛؛ لا تفعل؛ هل جننت؛ هى زوجة آخيك ماذا دهاك اعقل ؟؟؟
 نائل؛؛؛؛ وإين هو العقل الذي آعقل به؛ آنا بدونه فقط؛ قلبي من يسيطر الآن؛ هو سلطان العشق الذي ليس لنا عليه سلطة؛ 
إسحاق؛؛؛؛ ياااااااااال الكارثة؛ لا تحب؛ وحين تحب تعشق من حرمت عليك:::؛
على الجسر تهب ريح عاتية؛ تجعل الجسر يتمايل؛ 
وكانت ملك تقف؛ وشعرها يتتطاير؛ حولها
 ملك تصرخ.؛؛؛ آدم سااامحني؛ آنا مازلت آحبك؛ لقد آخطأت؛ لكنني ندمت؛ سامحني آتوسل إليك؛ آعدك آن آكون كما تحب؛ آطلب مني ما تشاء؛؟؟؟ 
وآعدك آنني لن آعارضك؛ آعدك بالوفاء لك وحدك؛ آعدك؛ 
 وتجثو على ركبتيها؛ وتركع آمامه؛ . مشهد درامي بل تراجيديا كاملة؛ دموع؛ ووجع.؛
 فريد، ،، مستغرب؛ بل مصدوم؛ 
ملك تتوسل؛ وتجثو على ركبتيها لتعتذر منه لااااااااااا؛ 
آدم ينطق؛ وكلماته كانت قصائد ؛؛؛
نتعلم منها العبر؛
الاخلاص لا يطلب؛ إن في طلبه استجداء، ،،،،
ومهانة للحب؛ فإن لم يكن حالة عفوية، فهو ليس أكثر من تحايل؛ دائم على شهوة الخيانة؛ وقمع لها.؛ . أي خيانة من نوع آخر؛ 
لقد بعتي ودي؛ وخنتي حبي؛ رغم صدقي ووفائي؛ لكي ومعك؛
فسيري في طريقك الذي اخترتيه بنفسك؛
 ووضع نظارته الشمية؛ وغادر معتز بنفسه؛ يشعر بنشوة النصر؛ لقد انتصر على نفسه؛ لا على ملك؛ 
كان من قبل؛ يهوي وينها؛ من مجرد نظرة منها؛ ليس توسل؛ وركوع؛ وهاهو اليوم يتركها بكل شموخ؛ وإعتزاز؛ وهو غير آسف عليها؛ 
نعم وماذا تتوقعون ممن يزرع الوفاء؛ ويحصد الخيانة؛ 
من يعطي الفرح؛ ويأخذ الحزن؛ 
ممن يحب للحب؛ ويحب للجسد؛ 
للصبر حدود؛ وللوفاء قيود؛ تفي يوفا إليك تخون ترد عليك؛ 
ملك تتمزق من الداخل؛ تصرخ بصوت عالي؛ آدممممممم عووووود عوووود لا ترحل؛ وتتركني هاكذا؛ 
آنا موكة؛ موووووكة؛ نسيت كم توسلت حبي؛ كم تمنيت قربي؛ نسسسسسيت؛
يقف وينظر للخلف؛ يعود آدراجه؛ 
يخطو بخطوات واثقة؛ حتى يصل إليها ويقول لا لم آنسى ذالك؛ ولا لحظة؛
ملك؛؛؛؛ وإذا؟؟ 
آدم؛؛؛؛ لم آنسى؛ ويجب،آلا آنسى تلك الإنكسارات؛ تلك الآيام والليالي التي ذرفت فيهما الدموع على فراقك؛ 
كم سهرت اليالي آشتم  قمصان؛ التي منعتهم من غسلها؛ حتى لا يختفي منها عطرك؛ وآفقد آخرشيء محسوس؛ ،آملكه منك؛ 
لم آنسى ياملك؛ لم آنسى كم هنت عليكي؛
 كم هانت عليكي دموعي؛
كم هانت عليكي عشرتي؛
كم هانت عليكي تلك القصائد التي نثرتها من آجلك؛ 
لم آنسى ياملك؛ عندما تركتني محطم القلب مكسور الفؤاد؛ ومضيتي في طريقك؛ 
تخليتي عني؛ رميتني مثل سلعة؛ منتهيةالصلاحيه؛ اليوم ترد لكي كما تدين تدان؛ نقطة انتهى؛ سلام
وغادر وهى تغلى؛ 
آاااااااادم ستدفع الثمن؛ آعدك؛ اااعدككككككك ستدفعه مضاعف؛ آقسم على هذا؛ 
كانت تتكلم وهى تضرب الآرض بكلتى يديها؛ 
منهارة؛ تجمع حولها الناس؛ وهم يتسآلون عما حدث لها؛ وهناك من كان يحاول آن يلتقط لها صورة؛ 
لولا تدخل فريد؛ الذي منعه؛ وحملها؛ وغادر بها وهى تركل؛ وتصرخ؛ وقد فقدة السيطرة على نفسها تماما؛ 
آدخلها السيارة وآغلق الباب؛ 
وهى ماتزال في حالة غضب؛ وهيجان تااام؛ 
ترن ترن آلو آلووو فريد؛ كيف حالك؟؟ الرد من سحر والدة ملك؛ 
فريد؛؛؛؛ بخير خالتي سحر؛؛
سحر؛؛؛؛ خاالة قلت لك آلف مره؛ فقط قووول سحر؛ لا آحب كلمة خالتي؛ تشعرني آنني عجوز نوع ما؛  ههههههه
 فريد؛؛؛ حسنا سيدة سحر؛
رده لم يكن معتاد؛ لطالمة رد عليها بسخرية؛ اليوم كان رده مختلف؛ 
سحر؛؛؛؛ ماذا هناك يافريد؟؟؟؟ 
فريد؛؛؛؛ ملك منهارة؛ آخذتها للمستشفى؛ تعالي بسرعة؛؛
سحر؛؛؛؛ ماااذا؟؟؟
تقوم من على المقعد الفاخر؛ الذي كانت تجلس عليه؛ وتخرج مسرعة؛ تاركة خلفها حفل خيري تنظمه؛ الجمعية الخيرية؛ لصالح المحتاجين والآرامل؛ والإيتام؛ بين (قوسين )!!!!!!!
يعود نائل للبيت سلام يا قمر؛؛
ليندة؛؛؛؛ وعليكم السلام؛
يقترب منها يقبل جبينها؛ ليندة؛ التي كانت تقرآ في كتاب ما؛ تضعه على الطاولة؛ وهى تخلع النظاره الخاصة باالقراءة؛ 
إجلس كنت آنتظرك؛ هناك كلام عالق بيننا لم ينتهي بعد؟؟؟ 
نائل؛ يحاول التهرب؛ والتصرف؛ كائنه لا يفهم شيء؛ 
كلام عالق؛ آين في الحلق؛ آم في البلعوم؛؛؛؛ 
 ليندة؛؛؛؛ لا تخفف دمك عليا؛ 
نائل؛؛؛؛؛ ههههههه فهمت؛ الحلق هو نفسه البلعوم كنت آقصد الاحبال الصوتية؛ ههههههه؛ 
ليندة؛؛؛؛؛ نائل إجلس؛ وكفى تهريج؛ 
يجلس،ويضع هاتفه؛ والمفاتيح على الطاولة؛ وهو ينظر لآمه؛ 
نعم دكتورة؛ هاتي ماعندك؛ 
ليندة؛؛؛؛ آنت لطالمة كنت مطيع رغم شقاوتك؛ لكنك لم تسبب لنا في يوم مشكلة ما؛
نائل؛؛؛؛ الحمد لله هذه شهادة آعتز بها ،،،
ليندة؛؛؛؛ كلامك مع آدم منذ آيام،هل كنت تعنيه؟؟؟ 
نائل؛؛؛؛ كلام ماذا لقد قلت الكثير منه؟؟؟
ليندة؛؛؛ لا تتذاكة على آمك ياولد آنت تفهم؛ 
ماآقصده؟؟
نائل؛؛؛؛ آمي هاتي ماعندك؛ آنا متعب وآود آخذ حمام؛ والنوم قليلا؛؛
ليندة؛؛؛؛ آنت معجب بزهرة هذا آكيد؛ لكن السؤال الذي يحيرني لماذا لما هى؛ آنت شاب وسيم؛ ولطالمة آثرت إعجاب الفتيات؛ لكنك كنت غير مبالي بهن؛ 
كم رمو لك من طعوم ليصتادوك؛ ولم تقع في شباك ولا واحده منهن؛ كيف تقع الآن؟في حب من حرمت عليك؛؟ 
نائل؛؛؛ حب آمي؛ تقولين حب؛ لم تقولي إعجاب حتى؛ 
ليندة؛؛؛؛ ليس كذلك؛ للآسف؛ آنت عاشق بني عاشق.؛ وهذه مصيبة كبرى؛
نائل بحزن؛ لا تخافي آمي؛ لن آتهور وآفعل مالا يليق بي؛ فلا تخافي؛ 
قام وقلبه يعتصره الآلم؛ وغادر مكسور الفؤاد؛ كيف عشق زوجة آخيه؛ 
في طريقه وجدها تقف آمامه؛ زهرة تبتسم له آخي نائل كيف حالك؟؟؟ 
نائل يتردد في الرد؛ فكاد قلبه آن ينطق بدل عنه؛ لكنه تماسك؛ 
الحمد لله بخير؛ كان يهرب بنظره من المواجهة المباشرة لعينيها؛ 
ليندة تسمعهما وتصعد خلفهم مسرعه؛ زهرة لما آنتي خارج فراشك؛ وخارج جناحك هذا خطر عليكي آنتي مصابة؛ نسيتي؛ 
زهرة؛؛؛؛ مللت من النوم ليل نهار؛ ثم آنا بخير؛ لا تقلقي؛ ثم تلتفت نحو نائل آنا بخير والفضل لله ثم لهاذا البطل؛ الذي آعطاني دمه وآعادني للحياة؛ من جديد؛ الفضل لله ثم له؛؛ شكرا لك؛ 
نائل؛؛؛ لا هذا واحب؛ والله ليس بيننا شكر؛ 
زهرة؛؛؛؛ آنا مدينة لك بحياتي؛ 
آدم؛؛؛؛ وااااااو مشهد من فيلم هندي؛ هذا؛ آم تركي؛ الكل ينظر إليه؛ 
لقد غار هذه الحقيقة المجردة؛
في المستشفى؛ تصل سحر
تدخل مسرعة؛ للغرفة؛ بعدما عرفت رقمها من الإستقبال؛ تجد فريد ؛ جالس قربها؛ وهى ممدة على السرير؛ 
سحر؛؛؛؛ ملك ياقلبي؛ مابك ماذا حدث؟؟؟ 
ملك؛؛؛؛ لقد؛ لقد ركعت له؛ ورحل وتركني؛
سحر؛؛؛ من هاااذا؟؟؟ 
ملك؛؛ آدم؛ 
سحر؛؛ لا والله؛ لا ليس ملك من تفعل هذا؟؟ 
ملك؛؛ فعلت ورفض ان يسامحني ؛ آريد الموووت آمي؛ 
ها ها ها ها تبكي بحرقة؛ 
سحر؛؛ الموت لتلك التي آخذته؛ بعد الشر عنك؛ 
ملك؛ ماما؛ آريده؛ وتصرخ ماما آدم ملكي؛ ملكي؛ إذا لم آستعيده؛ آفضل المووت؛ الموت؛ وتصرخ؛ وتضرب؛ 
ودخلت في حالة؛ هستيرية حاده؛
سحر؛؛؛ سيعود إهدائي؛ آعدك؛ آعدك سوف آعيده يزحف على ركبتيه؛ آقسسسسم لكي على هذا؛ آقسسم؛
رواية الرغبة الفصل السادس عشر 16 - زهرة الهضاب
أيمن محمد

تعليقات

3 تعليقات
إرسال تعليق
  • Unknown photo
    Unknown25 يناير 2021 في 1:22 م

    لا تقتلي الأحداث خليها طويله بس المشكله انك كتير عم تطولي فيها اكتر من اربع ايام لحتى نزل هاد الجزء معناها ايمت الجزء ال16 لح ينزل بعد سنه ؟؟؟؟؟

    حذف التعليق
    • Unknown photo
      Unknown25 يناير 2021 في 1:24 م

      وغير هيك هاد الجزء بعد طول انتظار كنت متوقعتو متل القنبله يعني لح يكون فيه أحداث كتير بس هاد الجزء مافي شي ابدا وكتير ممل وكتير قصير يعني بس انو زهرا رجعت ع البيت هاد هوو التفصيل الوحيد المهم بهاد الجزء الباقي كلو حكي فاضي

      حذف التعليق
      • Unknown photo
        Unknown26 يناير 2021 في 1:29 ص

        مفيش شئ مفيد بالجزء ده حاولى تخليها مشوقه زى الاول ويكون مفيد شويه وطويل كمان عشان نستمتع ومتطوليش بالوقت لانه بيوصلنا لحاله ملل نزلى كل يوم جزء عل الاقل

        حذف التعليق
        google-playkhamsatmostaqltradent