رواية ايها المغرور الفصل الثالث والثلاثون 33 - بقلم نيمو

الصفحة الرئيسية

رواية ايها المغرور الفصل الثالث والثلاثون 33 بقلم ندى سعيد (نيمو) عبر دليل الروايات.. ملحوظة قبل البدا عن البحث عن الرواية اكتب في جوجل "رواية ايها المغرور دليل الروايات" لكي يظهر لك جميع فصول الرواية

رواية ايها المغرور كاملة

رواية ايها المغرور البارت الثالث والثلاثون 33

فانهي شهاب ورغد الكورس وكانو يذهبون بمرح و يلقي عليها النكات فتضحك بشده عليه وقام بمهاتفة 
محمود
_محمود: خير يحيلتها
_ شهاب بضحكات رنانه : رغد اوصلها بيتك ولا بيت يزن تقعد من البنات
_محمود بخبث : قول انك بتكلمني عشان تعرفني انك عايز توصلها  مش عشان تستشرني هتروح فين بظبط 
_شهاب بملاغيه لانه كشف أمره  : همممم اااه امممم
طب انجز  بقا هاا!؟
_محمود بضحكات رنانه : وصلها
_شهاب : مكنتش مستني الفرمان انا وقفل بوجهه الهاتف
فضحك محمود بشده وقال : الشبل اللي ف عيلت البشيري وقع في الغرام
_ احمد بتناكه مصطنعه :  ليك الشرف يلاا 
_يزن وهو يدخل هو الاخر : مش مكسوف وانت بتتكلم !! دي اختك يا اهبل اللي بيحبها
_محمود بحرج: احم ايوا صح
ثم سرخ العاررررر فضحكوا عليه بشده
 اما عامر فنظر بخبث ع ما سيفعله ورحل فسيدمرهم حقا وسيدمر حبها الذي لم يبدا !
وعدي الوقت بغير جديد جيمعهم يخلصون ما يريدون و يذهبون لملجئهم وهو بيت يزن
_جميله وهي تخرج بالبرنس و شعرت بحركه فجائيه ولكنها لم ترا احدا فنفضت عن تلك الافكار و بدات في ترتيب شعيراتها لكنها فوجئت بمن يضع يداه علي عيناها وفمها  :اممممم اااه 
ولكنه شعرت ببرفان يزن فاستكانت بيداه : اووف حرام عليك فضحك عليها بشده
_يزن بحب: ما البيت اتملي بالاشكال الضاله دي ومش عارف استفرض بيكي
فضحك وقام بحضنه : حمدلله ع سلامتك حبيبي
_ققام باحتضانها بجراءه جعلها بحاله صدمه  فقال يزن : الله يسلمك يحبيبتي والله ليكي وحشه اووي اووووي يا عبدالصمد وكل كلمه يقوم بتحريك يداه ع جسده وهي تحاول ان تفلت منه وهو يكتم ضحكاته
_ جميله: خلاص يقلب عبدالصمد سبني بقاا
_يزن بغموض : والله مينفع دا يبقي عيب في حقي وقام بشدها اليه 
_جميله وهي تاشرف ع البكاء المصطنع : يزن الناس تحت خوربيتك
_يزن : ابو الناس دول رمم معندهمش دم ثم اذابها بعشقه و لسحره الخاص (ندخل  علي بطل غيرهم بقا 😂🤦🏻‍♀️)
كانت سيلينا تهبط علي اراضي روسيا بخوف من القادم لم تعلم لماذا قلبها يدق بعنف هكذا 
وبالفعل  ذهبت للاوتيل لاستراحه واتي شخص بعدها اخذ الميكروفيلم و تركها ورحل وقررت ان تبقي لبضعه ايام هنا حتي تري جمال روسيا ولم تعلم ان حياتها ستنقلب راسا علي عقب
ومر اليوم بدون ذكر جديد عنهم 
ولكن كل الجديد لتايجر فاتت اليه مهمه جديده فنظر بخبث و ذهب  لتلك القصر الذي اشبه بالصحراء  وهو حقا في منطقه صحراء خاليه من البشر  في روسيا ثم قام بالقاء الحديد وصعد السور وقام بالقفز للداخل و رفع سلاحه بحزر وابتسم بحرقه فهو يعشق النظر لدماء الاخرين كانه مصاص دماء
ثم دخل لواجهته  و اخذ الميكروفيلم ولم يجد احد هنا وهناك ولكنه تفاجئ بأشخاص ظهرت من العدم وحاوطوه باسلحتهم وكانت اجسامهم حقا مرعبه ولكنه تعامل مع الموقف بذكاء وسرعه فقام بلكمه احدهم تحت الحزام فارتد للهلف بتوجع ثم سمع طلقات النار نتيجه هجومه عليهم فهبط للاسفل و الطلقات مقل المط ر من فوقه ثم نظر لتلك الجانب المخفي  بحذر  ثم استعد و نطق به للداخل و اغلق الباب فكان غرفه داخليه لوقرهم ولا يوجد به منفذ ف نفخ بضيق نن ذاك المازق ولك يجد حل غير انهم يقتحموا عليهم وهو يتعامل معهم بهمجيته المعهوده
_ دخل اليه اول شخص : ارفع القناع دا من ع وشك
فكان تايجر حقا يرتدي قناع يخفي ملامح وجهه من تحته حتي لا احد يتعرف عليه
_الشخص  بحده : ارفع بقولك
_تايجر بهدوء يسبق العاصفه : ليك الشرف انك طلكتني كلمتيني وسبتك متمزتش ف وقتها ثم ضريه بحرفيه براسه ثم غرقان بدماءه و اتي من بعد كاذا شخص فالقي قنبله مسيله للدموع و قفز  من وسطها واخذ يضرب النيران ف كل الاتجاهات حتي يسمع اصواتهم تتالم فيعلم ان الرصاص اصابتهم حقا 
_تايجر بعد لصوت كل شخص بهم فكانو ٥ اشخاص : ١ و يسمع صوت اخر فيقول ٢ حتي انهي عليهم من بين دخان القنبله وهو كان يتفداها باحترافيه حتي نهض وقام وتفاجئ بمن يقف بهيئه مرعبه للجميع ماعدا تايجر 
_ جوسيلر ببردو : نسيت ال ٦ مموتهوش ثم قام بلكم تايجر عده لكمات ادت لارتداده للخلف
وإسقاطه تايجر بالم قال بسره : ايدك  زي المرزبه يابن الدايخه ثم قام بعنف وتذكر كلامات يزن ؛ اوعي تبين لعدوك انك ضعيف واوعي تبينلهم انك اتوجعت عشان هيذيدوا ضرب ف نلس المكان اللي ضعفت فيه وهتبقي فريسه في اسنانهم
فنظر تايجر لوجيسيلر بحنق ومن هيئته المرعبه وقال بخاطره : ننت يا يزن بتكلم من فراغ اما لو شفت الهضبه دا هتنخ قدامه انا عارفك 
ثم هز راسه يمينا ويسارا بملل وقام بضرب جوسيلر بارجليه فهو يعلم انه كان مصاب باخر عمليه في رجليه وهي نقطه ضعفه ف ركز عليها و قام بخبطه عده خبطات ادت لنخ جوسيلر علي الارض  بتالم
_تايجر بضحكات رنانه : العجل وقع !
ثم قامت بضربه بالرصاصه عارفه مصدرها كويس اوووي وهي راسه ثم تنهدا بهدوء و تاكد من وجود الميكروفيلم وذهب لوجهته
في صباح يوم جديد كان الجميع يتجمع فانه يوم الجمعه و قامو بتناول الفطار ببيت يزن وكان شهاب يلهو مع اسد و رغد تنظر اليهم بحب فحقا عشقت اسد تلك الصغير المشاغب
_اسد يركض لها بحب وهي تحمله : رغوديييي انتي جيتييي 
فايتسمت بحب عليه وهزت راسها بالإيجاب بهدوء اما اسد بخبث طفولي ظل يبوس كل ان بوجهها وعي تضحك فطان ينظر لشهاب بخبث
_شهاب وهو يجز ع اسنانه بغيظ : يابن الورمه
فحقا اعتبر اسد كاخيه الصغير ونسي تماما انه ف ٨ من عمره وقص عليه انه يحب وجود رغد فقام اسد بالاقتراب من رغد حتي يشعل غضب شهاب فقط
_شهاب بغيظ : انزل يحبيبي عشان طنط رغد متزعلش
_اسد بلامبااه : مش انتي مرتاحه يا رغدودو فضحكت بصوت عالي عليه وقالت : جدااا
فنظر لشهاب بحنق طفولي وقال : اركح بقا
_فنظر اليه بصدمه : اركح !!
فنظرت اسد و رغد بضحكات عاليه وقالو ف نقس الوقت : ااااه و اتكل كمان😂
فركض خلفهك بتذكر طفل  و رغد تحمل اسد وتركض بصريخ خوفا حتي وصلت لمنتصف الحديقه وجلست علي سفرت الطعام مع الجميع فجلش بتذمر عليهم وهي كتمت ضحكاتها اما ف روسيا فكانت تذهب سيلينا  بطفوليه عكس حقدها ف كل مكان بحب 
ورات تحف روسيا ثم  رات افضل الرسامين بروسيا 
وثم ذهبت تلك الكافيه لتجلس عليه وترتشف القهوه الروسيه ولكنه فرغت فاهها من تلك الذي راته فكان يجلس بتكبره المعهود كاخيه حقا و كذلك الغرور و ينظر  للفراغ ويرتدي نظارته 
_سيلينا بفرحه ممزوجه بصدمه: يزن انت هنا يروحي
 اما ذاك الشخص بتكبر وحاول اخفاء صدمته من انها تعرف اخيه : انتي مين!!
_ سيلينا : يزن انت متعرفنيش !
_ الشخص بملل : يا انسه انا مش يزن شكلك متلغبطه
_سيلينا بصدمه : ازاي دا يعني 
ثم هاتفه يزن وهي تعلم انه هو من سيرد عليها ولكنه صدمت من ذلك الذي يجلس ويرتشف قهوته ببرود وذاك الذي يرد عليها بحرقه
_يزن بغضب : اصبحنا واصبح الملك لله  نعم عايزه اييي تاني!!
_فنظرت ببلاهه للهاتف  ولذلك الشخص اللي يجلس بهدوء عكس ثوران تفكيره من الداخل من انها تعرفت عليه 
فقالت بشى جنوني : اعوذ بالله من الشيطان الرجيم 
انت مش ف روسيا 
فتوتر يزن حقاا 
_ يزن بغضب يخفي توتره  :  واي هيوديني روسيا !!
ثم اغلق الهاتف تحت صدمت الجيمع فكان يزن توتر من ان تكن قابله اخيه فهي  اذا ذهبت لروسيا وقامت بمهاتفته هكذا اذن انها رات شبيه هناك وحاولت تتاكد ف هاتفه لتعلم هو اين!؟
اما هي سيلينا : توترت من ذلك الشبه وكانهم تؤام حقا 
و ركضت من المكان بزعر
 _ يزن بصدمه للجميع : سيلينا شافت ليث !
_محمود بتوتر : شافت ليث مين 
ليث!! ليث !!
_احمد بحده : وهي سافرت روسيا ليه 
_شهاب بغضب لاول مره تراه رغد بعيناه : ديي ليلتها سودا
اما الصدمه للبنات فهم لم يفهموا عن ماذا يتحدثون 
فنظر اليهم بهدوء وحاول ان يرجع للماضي ويتحدث 
_يزن وهو يتنهده بتوتر ونظر لجميله : انا عندي تؤامي 
ليث مصطفي الألفي 
_البنات فرغت فمهم بصدمه كبيره حقا
جميله بصدمه حقيقه: يزن انت ليك تؤام !! ازاي 
فنظر بحنق للشباب لانه سيعود للماضي المؤلم فقال : خلاصه القول امي لما عرفت بوساخة ابويا جات قدامها حادثه لطفل مشوه تمام نتيجه عمود نور وقع ع عربيته مامته وهو كان جمبها ف اتحرق و اتشوه و توفي فقررت تسفر ليث عند اخوها من ابوها ف روسيا وتقول انه ليث هو اللي توفي مكان الطفل دا ورشت ناس كتيره عشان التحليل تاثبت انه ابنهم و اتاكد مصطفي انه توفي ومحاولش يدور تاني وراها عشان اصلا مش بيحبنا ومعملش اي رياكشن لما عرف بموته كان شئ لم يكن! وساعتها ليث كان عنده ٨ سنين لما سافر كان قبل ما جميله تتولد اصلا! 
_جميله بتوتر ؛ وبعدين 
_يزن بحزن ودموع محتقنه بعيناه تابي ان تهبط: كنت هسافر و ههرب من اضطهاد مصطفي الألفي بس للاسف امي توفت بعدها وفضلت ع اتصال ب ليث ومتفرقناش ابدا  وهو حاليا عندوا اوتيل خالي بيشتغل فيه وهو ماسك حاليا فرع شركه الالفي بتاعي ف روسيا و بتخفي و اروحلو انا والشباب ف الاجازات عشان ميحسش بوحده !
بس محدش يعرف بالموضوع دا اصلا غيري انا ونظر لمحمود و احمد وشهاب الذين نظروا له بخزئ 
فكمل يزن ؛ محدش يعرف غيري انا ومحمود و شهاب واحمد وانتو لسه عارفين دلوقتي اهو
_شهاب بحرقه : انشاء الله خير 
_جميله بتوتر : هو ف ايي تاني  ! مخبين ايي تاني!!
_يزن بتكمله : مش مخبين حاجه بس دا وقت خطر ان حد يكتشف ان ليا تؤام وانا داخل حرب بارده مع مصطفي الألفي انا كنت مستني اخلص من قرفه وكان هيرجع لينا تاني بسلامه
: _سيلينا بصدمه  : يعنييي اييييه 
_**  : يعني مش هينفع تفضلي هنا شوفي اوتيل تاني حضرتك 
_ سيلينا بزهق اخذت شنطها وذهبت بحرقه : غور من وشي
ظلت تنظر بغصب اعمي هي ماذا فعلت لكي يطردوها من الاوتيل بتلك الطريقه فهي لم تعرف احد هنا!!
فظلت تسير بلا هدايه حتي دخلت افخم واتيل عثرت عليه بالصدفه
واخذت جناح لمده اسبوع و دخلت تنام بهدوء ...
اما يزن فقام بالاتصال ب ليث لمعرفه ماذا يحدث عنده 
_ ليث اجابه عليه ببروده المعتاد : مممم نعم
_ يزن بعصبيه ؛ نفسي ترد زي بقيت الناس مره !! ايي مممممم نعم ديي
_ليث بخنقه : مش هخلص لا منك ولا من حريمك متلم حريمك يجدع هتودينا ف داهيه بعد كل السنين دي ( كان يقصد سيلينا التي تعرفت عليه)
_يزن بضحكات رنانه ثم كتم ضحكته نتيجه لنظره جميله الحارقه له: قولي حصل معاك ايي 
فقص عليه  ما حدث و كل شئ و خوفها من كانه شبح و تركته وركضت 
فضحكوا الشباب بصدمه عليه
_ شهاب : وحشتني يا ليثوثو
_ليث بقرف: استرجل يلا 
ثم ظلو يضحكون ومحمود قال بغموض : هكلمك بليل يا ليث ف حاجه مهمه !
فاموء بهدوء و ظل يبحث عن زر انهاء الاتصال ف الاب بمراره حتي نظر  اليه يزن بحزن ظلت يوجهه حتي اغلق الاتصال
فصدمت جميله  وقالت بخاطرها : هو يزن ليه قعد يوصفله شكل الاب و يقفل منين هو ميعرفش يعني !!؟ ولا في ايي بظبط!.. يتبع
الفصل الرابع والثلاثون 34 اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent