Ads by Google X

رواية تزوجت عمياء الفصل السابع والأخير

الصفحة الرئيسية

رواية تزوجت عمياء الفصل السابع 7 والأخير بقلم زينب محروس

رواية تزوجت عمياء كاملة

رواية تزوجت عمياء الفصل الأخير

لؤى : سيلين انتى ساكتة ليه 
سيلين بضحك و عياط فى نفس الوقت : انا ..... انا شايفة
انا شايفاك يا لؤى 
لؤى : الحمد الله العملية نجحت ..... مبروك يا حبيبتى 
شكرا يا دكتور 
الدكتور : الشكر لله .......... اعملوا حسابكم هيبقى فى متابعة 
لؤى : تمام يا دكتور 
الدكتور : استأذن انا بقى ..... سلام 
لؤى : مع السلامة ووصل الدكتور لحد الباب و رجع تانى 
اول ما دخل سيلين حضنته 
سلين بفرحة : لؤى انا مبسوطة اوى انا رجعت اشوف تانى 
..... و بعدين بعدت عنه : عارف انا كان نفسى افتح عشان اشوفك ..... بس مطلعتش زى ما اتخيلتك خالص 
لؤى بعبوس مصطنع : ايه اوحش من اللى فى خيالك 
سيلين 😂 : لاء احلا بكتير 
لؤى بغرور : يا بنتى انا عارف دا انا كانت البنات و اقفة قدام بيتى ليل نهار عشان يطلبوا ايدى 
سيلين : 😂 بجد يا لمبى دا احنا طلعنا جامدين بقى 
لؤى : الله دا احنا بنعرف نهزر اهو .... بس ايه كانوا شوية بنات ايه 
سيلين و هى بتضربه بخفة على كتفه : والله 
لؤى : 😂 لاء طبعا يا حبيبتى دا كلهم غفر 
سيلين : طب وانا ؟ 
لؤى : شيخ الغفر 
سيلين بزعل : شكرا على ذوقك يا ابن الناس 
لؤى : خلاص متخلكيش افوشة كدا ..... دا انتى اللى فى القلب 
مر كمان اسبوع و لؤى لسا زعلان من سميرة و على حالهم
فى المكتب تليفون لؤى رن 
لؤى : ايوا يا حسام عامل ايه 
حسام : انا تمام .... بس فى اخبار مش حلوه 
لؤى : خير ايه اللى حصل 
حسام : خالد .... خالد هرب من السجن 
لؤى قام من على الكرسى : سيلين فى البيت هى و ماما ... حسام انا هقفل دلوقتى و هكلمك بعدين ....واخد مفاتيح عربيته 
قبل ساعة 
فى البيت 
سيلين : روحى انتى يا فاطمة انا هجهز الغدا 
فاطمة : بس مينفعش يا هانم 
سيلين : يلا يا فاطمة روحى شوفى عيالك و اقعدى معاهم النهاردة و انا هطبخ انا 
فاطمة : ربنا يخليكى يا ست هانم .... ومشت و سيلين دخلت المطبخ جهزت الغدا و طلعت تغير هدومها قفلت باب الاوضة و حست بحد بيشدها و حاولت تبعده بس معرفتش 
خالد : ايه يا بنت عمى .... اهدى مش كدا انا مش هعمل حاجة غير انى هقتلكوا و اخلص منكوا 
سيلين : خالد ؟!
خالد : اه خالد يا حلوة مفاجاة مش كدا ؟ ...... بس مش عارف هى وحشة او حلوة بالنسبالك 
سيلين 😭: انت خرجت ازاى ؟ 
خالد : مش شغلك و بطلى كلام كتير عشان انا اتخنقت امسكى الورق ده امضى عليه و خلصينى 
سيلين : مش همضى على حاجة 
خالد : هتمضى يا روح امك مش بمزاجك 
سمعوا صوت عربية 
خالد : المحروس جوزك وصل اهو .... كويس عشان اخلص منكم مرة واحدة 
دخل لؤى البيت زى المجنون و هو بينادى على سيلين ... بس سمع صوت خالد من الصالون 
خالد : تعالى هنا يا بطل مراتك هنا 
دخل لؤى لقى سيلين مربوطة فى الكرسى 
خالد و هو مصوب المسدس نحيته : اقعد جنبها 
لؤى قعد ...... خالد : شاطر امضى بقى على الورق اللى قدامك 
سيلين : لاء يا لؤى 
خالد حط المسدس فى دماغها : بقولك امضى و الا هفجر المسدس فى نفوخ حبيبت القلب 
سيلين : لاء يا لؤى 
لؤى : طب ابعد عن سيلين و انا هعمل اللى انت عايزه 
خالد : اخلص امضى 
لؤى : حاضر ....... و لسا هيمضى سمع صوت حاجة اصتدمت فى الارض و بيبص لقى سميرة ماسكة خشبة فى ايدها و خالد واقع على الارض 
لؤى فك سيلين بسرعة 
لؤى : انتى كويسة يا حبيبتى 
اماءت براسها ...... لؤى و جه كلامه ل سميرة 
ماما خدى سيلين و اطلعوا من هنا و انا هتصرف معاه 
سيلين : لاء مش هطلع من غيرك 
خالد من وراهم : لاء حلوه الدراما دى عجبتنى ..... وجه كلامه لسميرة ..... وانتى بقى عاملة فيها الحما الطيبوبة 
تحبوا ابدا بمين .... سيلين اه سيلين و بعدين الحجة 
وانتهى من كلامه وانطلق صوت رصاص مدوي في الهوا .
كان الهدوء سيد الموقف سميرة اخدت الرصاصة بدل سيلين و خالد واقع على الارض بسبب الرصاصة الى ااخدهامن حسام 
لؤى واقف مش بينطق 
حسام : لؤى فوق لازم ناخد امك على المستشفى 
اخيرا نطق لؤى بصريخ : ماما ..... لاء ماما...... ماما قومي 
سميرة : انا اسفه يا ولاد ..... ارجوكم سامحوني..... الطمع عمى علي عيوني ..... مكنتش بفكر غير فى الفلوس ... ارجوكم تسامحوني 
سيلين : انتى هتبقى كويسه .... متخافيش 
حسام : مش هنستنى الاسعاف شيلها نوديها 
ونقلوهم المشفى 
لؤى قاعد على الكرسى و بيعيط و سيلين قاعدة جنبه و حسام جى عليهم 
حسام : خالد توفى 
سيلين : ربنا يرحمه ويغفر له 
حسام : اخبار طنط سميرة ايه 
لؤى : مش عارف لسا محدش خرج 
بعد ساعتين خرج الدكتور .... لؤى اتحرك من مكانه و راحله 
لؤى : ماما عاملة ايه يا دكتور 
الدكتور : احنا عملنا اللى علينا والحالة دلوقتى مستقرة .... بس مش هتفوق دلوقتى و جودكم هنا ملهوش لازمة 
سيلين : لاء هنفضل هنا 
الدكتور : براحتكم .... عن اذنكم 
لؤى :الحمد الله 
تانى يوم فى اوضة سميرة 
سميرة : انا اسفة يا سيلين 
سيلين : انا مسمحاكى يا طنط و مش زعلانة منك 
سميرة : طالما بتقولى طنط يبقى لسا زعلانة 
سيلين عرفت ان قصدها على ماما : لاء مش زعلانة يا .... ماما 
ابتسمت سميرة : و انت يا لؤى 
لؤى هو بيبوس ايدها : مش زعلان يا ست الكل ..... صاحبة الشأن سامحتك هزعل انا منك 
بعد عدت ايام 
سميرة : انا عايزة اخرج من هنا انا بقيت كويسة .... زهقت من قعدة المستشفى 
لؤى : طيب انا هروح اسال الدكتور و اجى 
وخرج سال الدكتور و وكتبلها على خروج 
سيلين : انا هكلم فاطمة عشان تجهز الغدا 
سميرة : انا عايزة ارجع بيتى 
سيلين : طب ما احنا راجعين بيتك 
سميرة : لاء مش الفيلا شقتى فى العمارة 
لؤى : بس انتى تعبانة و مينفعش 
سميرة : انا كويسة والله ..... معلش ريحونى 
سيلين : خلاص و احنا كمان هنيجى معاكى 
سميرة : لاء انتو ارجعوا الفيلا 
لؤى : ليه يا ماما احنا زعلناكى فى حاجة
سميرة : لاء يا حبيبى هقعد يومين هناك و هرجع الفيلا تانى 
لؤى : بس .....
سميرة : عشان خاطرى يا لؤى 
لؤى : ماشى 
وروحت سميرة شقتها فى العمارة و سيلين و لؤى رجعوا الفيلا 
**
بعد خمس سنين 
بغرفة لؤى 
سيلين : يا حبيبى حور لسا صغيرة مينفعش نسيبها هنا خلينا السنة دى 
لؤى : لاء ..... ماما و بابا هنا هيهتموا بها و بعدين ما احنا هنسيب احمد معاهم ..... 
سيلين : يعنى لازم .... دا احنا كل سنة لازم نسافر بلد شكل فى عيد جوازنا ...... دا اسبوع يا لؤى و حور لسا صغيرة 
لؤى : عشان مرحناش شهر عسل بعد الجواز يا روحى الحق عليا بعوضك 
سيلين : خلاص يا لؤى براحتك 
لؤى : طب يلا بقى يا حبيبتى عشان نجهز الشنط . 
النهاية.. رواية جديدة اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent