رواية مدللة حتلت قلبي الفصل الخامس 5

الصفحة الرئيسية

   رواية مدللة حتلت قلبي الفصل الخامس 5 بقلم زهرة الهضاب

رواية مدللة حتلت قلبي كاملة

رواية مدللة حتلت قلبي الفصل الخامس 5

تترك هاجر المكتب وهى في حالة غضب تخرح وتتفاجئ بوجود نور آمامها وبدون مقدمات آفرغت جان غضبها عليها
هاجر كنتي تتصنتين علينا يالعيتة نور لا سيداتي لم آتصنت هاذا مكاني
الذي آجلس فيه
هاجر وتردين عليا كذالك آنتي واحده حقيرة ومن تكونين من الآصل
لوسمحتي لا تهينيني آنا آقوم بعملي فقط
هاجر عملك التنصت
نور لا عملي مديرة مكتب السيدسكرتيرة بعني
نور مديرة مكتب
هاجر آنتي وقحة نور وآنتي متسلطة
هاجر ترفع يدها لكي تضرب نور وقبل آن تقوم نور باآية ردة فعل
رد مكانها( محمد )الذي آمسك يد هاجر وهو يقول لقد فقدتي عقلك
تحاولين ضرب موظفة عندنا عيب
هاجر تصرخ عليه تمسك يدي
يامحمد كي تمنعي من تائديب خادمة
نور آنا لستو خادمة آنتي كيف تحاولين رفع يدك عليا والدي الدي رباني لم يفعلها تفعلينها آنتي
محمد معتذر من نور آعتذر ياآنسة نور على تصرف السيدة الغير لآئق
هاجر لاااا آنت فقدت عقلك تصرفي بات غير لائق هاذا كثير
تحمي خادمتك بدل زوجتك التي من المفروض  تحميها بنفسك 
وروحك محمد آحميك من نفسك وآمنعك من التجبر آنتي لم تعودي تسيطرين على غضبك
هي عودي للبيت وعندما آعود نتحدث هاجر لا لبس قبل تطرد هاذه الحقيرة
نور اوووف آنا لستو حقيرة إحترمي نفسك
هاجر تهجم عليها وهاذه المرة  دفعتها بسرعة وقوة تتراجع نور للخلف وتقع على جانب المكتب الحاد
رتطم رآسها به وقعت مغمى عليها وهى تنزف بغزارة 
صرح محمد قتلتي الفتاة يامجمونة
هاجر تنظر نحوها بدون إكتراث وتقول الله لا يرحمها
محمد يسرع نحو نور يحملها وهو يصرخ على الموظفين آطلبو الإسعاف هى تتنفس دخل عمر الذي جاء من الخارج وقد آخبرته إحده العملات في الشركة آنه هناك
ضجة كبيرة داخل مكتب المدير
وصعد مسرعة وتفاجئ بوجود نور بين ذراعي محمد لا تتحرك وتنزف دما كثير من رآسها
عمر نور نور ملذي حدث محمد حادث هي إتصل بلإسعاف
عمر حاضر عمر يتصل وعينه على نور عمر آلو لوسمحتم عندنا حالة طارئة تعالو بسرعة
يغلق الخط بعدما لقنهم العنوان
عمر نصف ساعة ويكونون هنا الطريق مزدحم في هاذا الوقت
محمد نصف ساعة كثير تموت الفتاة وقتها هى ساعدني وقام وحمل نور وتطلق بها لللخارج
وكانت هاجر تراقب كل ذالك ببرودة آعصاب لكنها ثارت عندما شاهدة زوجها يحمل نور وهو يبدو قلق عليها وخائف
هاذه إشارة منه آنها مهما عنده
وزادة شكوك هاجر حول تغير زوجها المفاجئ. في الآونة الآخيرة
نزل محمد حامل نور وتجمع حوله عمال المصنع محمد يصرخ فيهم إبتعدو عن طريقي. خرج ومعه عمر ركب إحدا سيارته الفخمة و نطلق يسابق الريح 
ووصل للمستشفي الخاص بصديقه الدكتور عياش
حمل نور بين يديه ودخل بها بسرعة
لتف حوله الممرضات والطاقم الطبي فسيد محمد آحمد منصور آشهر من نار على علم
محمد بسرعة هي لماذا تتفرجون عليها هي تموت آسرعو
الطبيب هاتو النقالة بسرعة 
الممرضة هي سيدي وضعها عليها 
وضعوها وآسرعو بها لغرفة الإستعجلات
ووقف محمد يقلب بصره حيران وعمر يضرب كف على كف
وهو يقول لا حولا ولا قوة إلا بالله
العلي العظيم كيف ساآخبر آهلها هم ليس عندهم غيرها هي كل ما طلعو به من الدنيا
محمد تصل بهم لكم بعدما نطمئن عليها وليس قبل
عمر لا لولم نتصل بهم بسرعة وحدث لها مكروه والدها سيقلب الدنيا عمي عبد الرحمان طبيب كذالك ربما يحب آن يشرف على إبنته بنفسه 
محمد إتصل به ولا تعطيه تفاصيل فقط عرض له على الحالة وقل هي متعبة قليلا فقط فهمت
عمر نعم سيد محمد آنا من الآصل لا آعرف ملذي حدث
إتصل عمر على عبد الرحمان الذي ترك العيادة وجاء مسرعا مع زوجته وهما يضربان آخماس في آسداس وقد كاد الخوف ياآخذ منهما مائخذه ولما لا (ونور) إبنتهم الوحيدة التي تنير لهما الحياة 
وتملي عليهماحياتهما الرتيبة
في هاذه الآثناء كانت( هاجر )
قد بدائت التحري والتحقيق عن نور
هاجر تتوصل لكل المعلومات في دقائق والذي كتشفته يزيد من شكوكها 
حول محمد وسبب تغيره المفاجئ
اامرآة تمتلك لحاسة السادسة والتي تجعلها تستشعر وجود حب ثاتي آو مرآة ثانية في حياة زوجها آو حبيبها مهما حاول آن يخفي ذالك
هوي الحدس الآنثوي الذي قلاما يخطبئ
وصل عبد الرحمان وفتحية ومعهما بوثينة عمر يستقبلهم في الممر
عبد الرحمان ملذي حدث لبنتي عمر حادث بسيط
ةفتحية حادث ماذا
عمر وقعت على رآسها وهي تحت العناية الطبية عبد الرحمان يقتحم الغرفة بصفته طبيب بينما فتحية وبثينة  تجلسان مع عمر في الممر 
فتحية اه يقلب آمك ملذي حل بك ياعمري آنتي صغيرتي الجميلة
مدللتي الحبيبة كيف حدث لها ياعمر كيف
عمر لا آعرف كانت خارج المكتب في مهما وعندنا عدة وجدتها ملقات على الآرض تنزف من الرآس
فتحية ملذي تقوله تنزف من الرآس لم تقل لنا ذالك علي الهاتف
عمر نعم حالة فتحية لم آود إخاتكم لكنها بخير على ما آعتقد بثينة تبا لك كنت قلت من الآول محمد يتدخل آعذروه يجماعة آنا من قلت له آن 
لا يخبركم عن الوضع الذي كانت فيه
الآنسة نور حتى لا تقلقو بزيادة
فتحية تتفحصه بعيونها وتقول ومن آنت
عمر هاذا السيد محمد آحمد منصور المدير وصاحب الشركة التي آعمل فيها مع نور
بثينة آهلا سيد محمد قالتها وهى تنظر إليه بتمعن فقد آثار إعجابها
قالت في نفسها وسيم وجذاب جدا
لهاذا نور تتحدث عنه بكل تلك المودة وربما المحبة هههههه
نور معجبة به
فتحية تنظر إلى بثينة وهى تتحدث مع نفسها وتبتسم
وتقول لها يامثبت العقل والدين
يابنت هل فقدتي عقلك تتحدثين مع نفسك
بثينة لا كنت فقط آفكر بصوت مسموع 
فتحية حسنآ محمد يتقدم من فتحية ويقول آنا آسف على الذي حدث
فتحية وآنت مادخلك سيدي
في الحادث
محمد لا تقولي سيدي بل محمد فقط
فتحية لا الناس مقامات. 
وآنت سيد
محمد آنا فقط محمد لو سمحتي لي برفع الكلفة آكون ممنون جدا
فتيحة كما تشاء سيدي محمد اه
فتحية آعذرني آنا متوترة بسبب خوفي على بنتي
محمد لبائس لا عليكي
جلس الجميع وهما قلقين حتى خرج عبد الرحمان ركض الكل نحوه وآولهم محمد وسائل بخوف ولهفة
وهو يقول كيف حالها عبد الرحمان الحمد الله لقد كان الجرح سطحي
واستعادة وعيها
فتحية الحمد الله هل يمكنني دخول إليها عبد الرحمان نعم 
بثينة وآنا كذالك دخلو هم
وبقي الباقين عند الباب
نظر عبد الرحمان محو محمد وقال
كيف سقط إبنتي على المكتب
هل لكا علم
تردد محمد للحظات وقال نعم
بصراحة وبدون لف ولا دوران زوجتي من دفعها
عمر ماااذا السيدة هاجر!!!!!!!
عبد الرحمان والسبب 
محمد للآسف بدون سبب بداية   
زوجتي فقدة آعصابها بسببي وعندما خرجت من المكتب ووجد الآنسة نور آمامها ضنتها تتسنع على كلامنا وتصادمة معها وحدث ماحدث
عبد الرحمان ام. حسنآ إبنتي والحمد الله بخير رغم الضربة القوية التي آخذتها على رآسها
ونحن عائلة مسالمة ولن نفتعل المشاكل ولن نشتكي على زوجتك
لكن إبنتي لن تعمل معكم من بعد اليوم
محمد بعدم قبول للوضع يرد لاااا إلا هاذا آرجوك آنا 
لن آنخلى عنها ????
عبد الرحمان ملذي تتحدث عنه سيد محمد إبنتي ليست موظفة عندكم في مجال حساس حتى تتمسك بها وهى جديدة لم يمر على عملها غير عدة آيام فقط
فقد يستدرك الآمر بقوله نعم لكن تركها للعمل سيكون فيه إجحاف في حقها
عبد الرحمان لا عليك ليس هناك ظلم بعون الله هى ستجد عمل ثاني آساس إبنتي عملت في شركات كثر وتركت وكانت تترك العمل لآتفه الآسباب هى بصراحة مدللة جدا ولا تحتمل آن يتحكم فيها آحد
محمد وتضح جدا آنها مدللة
 جدا بعد عدة سعات غادروا المستشفى وقد آصرا محمد على إصالهم البيت بسيارته وكانت عينه طوال الطريق على( نور )
وقد طانت بثينة تتبعه بهتيمام
محمد عنذر من نور عن تصرف زوجته وهى قلبت إعتذاره
وصلو للبيت وطلب عبد الرجمان من محمد الدخول ومحمد لبى الدعوة
جلسو في غرفة الجلوس ونور معهم رغم شعورها ببعض الآلم في رآسها لكنها فضلت الجلوس معهم
كانت نظرات محمد لها تحرقها وتشعل فيها شعور جديد لم تختبره من قبل
وجوده كان يسعدها ويشعرها براحة هاذه بداية الحب
محمد شعر مع هاذه العائلة البسيطة وذات المستوى العادي بنسبة لمستواه العالي شعر براحة بال شعر بدفئ العائلي والحب الحقيقي
تناول معهم الكعك وشرب القهوة وغادر مع عمر وهوى يشعر بشعور مختلف 
لقد وجد وآخيرا سعادته
عمر لقد تعرفت على  للعائلة التي تعتبر عائلتي الثانية نحن آكثر من مجرد جيران
وآصدقاء عائلة عمي عبد الرحمان
في منتهي الطف
محمد نعم العائلة طيبة 
ونور فتاة لبقى فرغم لذي فعلته السيدة هاجر معها هى لم تتجاوز في الكلام عنها آمام إحترام لي
عمر آكيد نور فتاة متربية جدا
محمد واضح جدا
مر اليوم عاد محمد للبيت وكانت له محاضرة كبيرة مع هاجر التي لم تعترف بالخطأ الذي رتكيته
في حق نور بل حملت نور كل شيء
هاجر تلك الفتاة بدون آخلاق 
وقليلة آدب عليك طرتها من الشركة
محمد لا هي لم ترتكب آي غلط بل الغلط منكي آنتي
هاجر تدافع عنها بدون مرعات لمشاعر زوجتك برافو سيد محمد
محمد ليس الآمر كذالك بل آنا مع الحق
والحق يقول آنتي من آخطآ لا هى الفتاة كانت تقوم بعملها لا آكثر وآنتي من هجم عليها بدون سبب
هاجر عليك طردتها هاذا كل ماعندي
محمد وآنا قلت لك لا لن آطردها بدون سبب ونتهى الكلام
وقام وصعد للغرفة وترك هاجر تغلي
مرت عدة آيام وكان محمد فيها يزور عائلة نور يوميا وتحولت العلاقة بينه وببنهم الصداقة وزيارته باتت من المسلامات لا لزيارة واجب وطمئنان على نور فقط
نور ...تعلقت به وهوى كذالك وبثينة لاحظا ذالك
بثينة.... محمد احمد معجب بك صح
نور... آوووف منك ومن كلامك لا طبعا هو مديري فقط
بثينة... نعلمين آنه يحبك وآنتي كذالك فلا تتلاعبي معي
نور.. تلاعب ماذا هوي رجل متزوج وآكبر مني كيف تتوقعين مني آن آحبه ها
بثينة ..الحب لا يعترف لا بسن ولا بمركز ولا بمتزوج آو مطلق آور آرمل 
وآنتي ومحمد مغرمان نقطة انتهى
نور هههههههه مجنونة والله
بثينة هاه مجنونة آو عاقلة آنتما كما قلت
وغادرت وتركت نور في حيرة هى تعرف آن كلام بثينة صحيح هى وقعت في حبه لكنه متزوج وآكبر منها
كيف تورتت في حبه
بعد مدة عادة نور للعمل بعدما آقنع محمد والدها بذالك
نور ..حاولت وضع حاجز بينها وبين محمد ...وجعلت العلامة رسمية
قدر الإمكان
حتى هاذا اليوم
نور..... لقد تائخر الوقت واليل دخل عليا وآنا مزلت هنا آوووف تب لك عمر ...تذهب وتترك العمل كله عليا
كانت تتحدث لنفسها
الحارس آنسة نور لقد تائخر الوقت وغادر جميع الموظفين ولم يبقى غيرك
نور آعرف سوف آنهي عملي وآغادر
الحارس خذي وقتك وآنا موجود في الخارج لو حتجتي لشي ما
نور شكرا لك الحارس العفو
غادر وبقيت هى تعمل لبعض لوقت
وتصلت بولدتها وآخبرتها آنها سوف تتائخر قليلا
آنهت عملها وحملت الملف ودخلت به للمكتب حتى تتركه هناك ليجد محمد عند مجيئه صباحا
ولما دخلت ووضعته ولتفلت لتعود
وجدة محمد خلفها بل آمامها ولفت لتكون بين آحضانه
نور آفزعتني متى جئت
محمد وهو ينظر في عينيها لقد عدة لآنني نسيت هاتفي في الدرج
لكن يبدو آنه حظي السعيد الذي آعادني وربما هوي قلبي لذي ستشعر وجودك
نور وهى تحاول التهرب منه حسنآ لقد آنهيت عملي وعليا المغادرة
محمد معقول تغادرين وقد جئت من آجلك
نور ملذي تعنيه آنك جئت من آجلي انت جئت لآخذ الهاتف لا 
محمد لا جئت لآخذ هاذه وقترب منها وآمسكها بكلتى يديه من خدودها وقبلها وهوى يضمها بقوة إليه وهى لم تقاومه بل ستسلمت له بكل 
رضا نفس هوي الحب الذي بدايته قبل ونهايته ????
google-playkhamsatmostaqltradent